وفي نفس السياق، نفى الدكتور نور هشام أن مستشفيات الوزارة قد أرجأت علاجاً يتعلق بالسرطانات وتقديم علاج لحالات الكوفيد-19 على ذلك، كما أفادته وسائل إعلام أجنبية.

وأوضح أن الإرجاء ربما كان بسبب مشاكل أخرى وليس تقديماً على علاج حالات الكوفيد-19، مثل نتائج الدم الضعيفة للعلاج الكيميائي للمرضى.. مؤكداً في الوقت ذاته أن علاج السرطانات في مستشفيات الوزارة يجري كما هو رغم مواجهة البلاد هذا الفيروس القاتل.