أكرم القصاص - علا الشافعي

التلفزيون هذا المساء.. مرتضى منصور يعلن معاقبة شيكابالا وعبد الله جمعة بسبب أحداث السوبر.. ومحمد رمضان: لحم كتافى من خير الجمهور.. عمرو موسى: لن تحل القضية الفلسطينية إذا لم يتوحد الفلسطينيون ولو بعد مليون سنة

الأحد، 23 فبراير 2020 03:16 ص
التلفزيون هذا المساء.. مرتضى منصور يعلن معاقبة شيكابالا وعبد الله جمعة بسبب أحداث السوبر.. ومحمد رمضان: لحم كتافى من خير الجمهور.. عمرو موسى: لن تحل القضية الفلسطينية إذا لم يتوحد الفلسطينيون ولو بعد مليون سنة التلفزيون هذا المساء
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التلفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات الهامة التي تشغل ذهن المواطن المصري والرأي العام، ونرصد أبرزها في التقرير التالي:

 

مرتضى منصور يعلن معاقبة شيكابالا وعبد الله جمعة بسبب أحداث السوبر

أكد مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، أنه لا يجوز أن يخلع لاعبو الأهلى ميداليات المركز الثانى بعد تتويج الزمالك ببطولة السوبر المصرى بالإمارات، فى المباراة التى فاز بها الزمالك على الأهلي بركلات الترجيح، خاصة وأنه لم يسلم للاعبين الميداليات بنفسه، وإنما كان هناك وزراء محترمين هم من يسلمونهم الميداليات، وكان لابد من احترامهم على الأقل من أجل صورة مصر أمام العالم وفي هذا البلد المحترم.

وأضاف رئيس نادى الزمالك، خلال لقاءه مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامج "على مسؤوليتي" الذى يذاع على قناة صدى البلد، أنه طلب من كارتيرون ألا يدفع بشيكابالا فى المباراة، لأن جماهير الأهلي ستوجه له الإهانات بشكل مستمر، ومن الممكن أن يخرج عن شعوره ولا يؤدى بشكل جيد فى المباراة، متابعا: كان هناك استجابة من مدرب الفريق، ولا يجوز أن يطعن أحد فى عرض أو لون أو عرق اى شخص"، مشيرا إلى أن شيكابالا وعبد الله جمعة أخطآ لأنهما توجها إلى جماهير الأهلي.

وقال "منصور"، إنه نبه على جميع اللاعبين عدم التوجه إلى جماهير الأهلي قبل المباراة، لأنه رجل دولة ولأن جماهير الأهلى، جماهير مصرية، ولا يجوز بأي شكل من الأشكال استفزازهم، مؤكدا أنه سيتم معاقبة ثنائى الزمالك عبد الله جمعة وشيكابالا.

 

محمد رمضان لـ"وائل الإبراشى": لحم كتافى من خير الشعب المصرى ودراعى ميتلويش

علق الفنان محمد رمضان، إن الفيديو الذى تم تصويره داخل الكابينة من الممكن أن يدين الطيار ويحاكمه جنائيا، موضحاً أن الطيار لم يقدم طعن للعودة للعمل مرة أخرى، ولكنه تفرغ لرفع دعوى قضائية، كما أن محاميه رفع دعوى ضدى كان خصمى فى إحدى القضايا.

وتابع محمد رمضان، خلال حواره لبرنامج "التاسعة"، تقديم الإعلامى وائل الإبراشى، والمذاع عبر القناة الأولي بالتليفزيون المصري:"لحم كتافى ملك الجمهور ومن خير الشعب المصرى، وأنا ملتويش دراعى"، مشيراً إلى أن الطيار لم يقدم طعن للعودة إلى العمل وقرر الاتجاه ناحية محمد رمضان.

وأكمل محمد رمضان، أن رخصة القيادة الخاصة بالطيار التى تم سحبها هى الرخصة الدولية، وهناك رخصة أخرى يعمل بها، قائلا: "أنا تحت أمر الطيار بما يرضى الله وكل طيار لديه رخصتين، متعاطف مع الطيار كثيراً وبعد الواقعة كنت أحاول أن يعود الطيار إلى وظيفته".

وواصل محمد رمضان: "تأثرت نفسياً وربنا هيكرمنى أزاى وأنا بتشفى فى إنسان، موجهاً سؤال للإبراشي، قائلا: "أنت تدفع 9 مليون أنت لو مكاني:، لليرد الإبراشي: "أنا لو مكانك هتحمل المسئولية"، ليرد رمضان: "ومن مسئول عن تعويض التشهير الذى حدث معى".

 

عمرو موسى: لن تحل القضية الفلسطينية إذا لم يتوحد الفلسطنينيون ولو بعد مليون سنة

قال الدكتور عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إنه لابد وأن يكون هناك أطراف مساندة للقضية الفلسطينية، مثل بعض دول الاتحاد الأوروبي والجانب الروسي، وممثلين من الدول العربية، كمصر والأردن والسعودية، ويفضل أن يكون هناك ممثلين من الاتحاد الإفريقي أيضا، مشيراً إلى أنه يجب وجود دول لديها اعتراض على خطة ترامب للسلام، وحتى أن يكون هناك توازن عادل لحل تلك القضية لابد من تأييد ورفض لهذه الخطة.

وأضاف الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، خلال لقاءه مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" الذى يذاع على قناة mbc مصر، أنه لابد من إعداد كل هذه المجموعة من الدول صيغة واضحة للتفاوض العادل فى تلك القضية، وأن وجهة النظر هذه يؤديها عدد من دول الاتحاد الأوروبي وروسيا وبعض الدول الكُبرى في العالم، ولكن لا يمكن أن يجلس الجانب الفلسطيني وحده على طاولة المفاوضات، لأنه ليس لديه كروت للتفاوض من خلالها وطرحها.

وأوضح الدكتور عمرو موسى، أن ما تم شرحه الآن هو مجرد اقتراح سيسهل من عملية التفاوض، لأنه لابد من وجود صلح بين الطرفين، ولابد من توحيد الموقف الفلسطيني، لأنهم إذا لم يستطيعوا الاصطفاف للوصول لحل، لأن تلك الفُرقة الفلسطينية تُمثل ضياع لكامل الحقوق الفلسطينية، ولا يوجد أحد منهم يتحدث باسم كامل الفلسطينيين، وسيكون من المستحيل التقدم خطوة واحدة دون الاتفاق بينهم.

 

جابر نصار: منع أغاني المهرجانات ليس حلا.. ولابد من نشر الفن الراقي

قال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة السابق، إن منع أغانى المهرجانات ليس حلا، ولابد من وجود البديل الراقى، مشيرا إلى أننا اليوم لا نستطيع أن نمع أى حاجة، كمثال فى القرن العشرين كان يمنع أي شيئ، ولكن اليوم أي شخص يشوف العالم كله من طريق الهاتف المحمول، ولابد من إتاحة الفنون الجيدة، حتى تمنع أغانى المهرجانات، مضيفا أن الفن المصرى فى الستينيات والسبعينيات ساهم فى تعريب المغرب العربى.

وأضاف نصار، خلال لقاءه مع خالد أبو بكر عبر برنامجه "كل يوم"، المذاع على قناة"on e"، أن الخمس سنوات الأخيرة، لا يمكن أن تنفصل عن المدة التي سبقت هذه السنوات وما أتى بعد هذه السنوات، وتعد الأمة مأزومة بما تحمله من معنى، منها أزمات نوعية تتعلق بحياة الدولة واستقرارها وأمانها، وهناك بعض تغيرات ضخمة حدثت في الفترة الماضية جعلت مصر تعيش في تخبط، وكنت أدرك تمام كم كانت الدولة المصرية مفككة تماما.

وتابع جابر نصار، أن هناك تغيرات بعد فترة ركود دامت 3 عقود، والتغيرات فى الفترة الحالية أثرت على الشخصية المصرية وعلاقاتها، وكذلك تأثيرات التطور التقنى من السوشيال ميديا، أدت إلى لخبطة للمجتمع المصرى فكرية ودينية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة