وزراء مصر يهنئون اليوم السابع.. وزير الخارجية: أبرز المنصات الصحفية فى الشرق الأوسط.. وزيرة الصحة: الأكثر تطورا فى المحتوى الصحفى.. وزير المالية: تستحق الجائزة عن جدارة.. وزير الإسكان: تؤدى دورها فى خدمة الوطن

الخميس، 24 ديسمبر 2020 12:27 ص
وزراء مصر يهنئون اليوم السابع.. وزير الخارجية: أبرز المنصات الصحفية فى الشرق الأوسط.. وزيرة الصحة: الأكثر تطورا فى المحتوى الصحفى.. وزير المالية: تستحق الجائزة عن جدارة.. وزير الإسكان: تؤدى دورها فى خدمة الوطن وزراء مصر يهنئون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تقدم مجموعة من الوزراء بالتهنئة لـ"اليوم السابع" بعد التتويج بجائزة الصحافة العربية في فئة الصحافة الذكية، حيث أكد وزير الخارجية سامح شكرى تهنئته لموقع "اليوم السابع" والقائمين عليه بعد حصوله على جائزة الصحافة العربية فى فئة الصحافة الذكية، وذلك من قِبل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية مُمثلة فى نادى دبى للصحافة.



وأكد الوزير شكرى، أن ذلك التتويج يعكس المكانة المتميزة لموقع "اليوم السابع" كأحد أبرز المنصات الصحفية الإلكترونية فى المنطقة العربية والشرق الأوسط، وليُجسد مسيرة الموقع القائمة على الموضوعية والمسئولية فى تناول كافة الأخبار والحرفية فى التفاعل مع القضايا الإقليمية والدولية.

وأعرب وزير الخارجية عن تطلعه لاستمرار "اليوم السابع" فى السعي الدؤوب نحو خدمة قضايا الوطن ونشر الوعى بين أبنائه من خلال رسالة صحفية وإعلامية جادة تقوم على حرية الكلمة ومصداقيتها.

كما هنأ الوزير شكري الصحفيين المصريين الحائزين كذلك على جائزة الصحافة العربية في عدة فئات تتضمن الصحافة الاستقصائية، والسياسية، والرياضية، والثقافية، وفئة الشباب، بما يعكس قيمة الكوادر الصحفية المصرية والمكانة المرموقة للصحافة المصرية ومؤسساتها بشكل عام.

ومن ناحيتها هنأت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان موقع "اليوم السابع"، بحصوله على جائزة الصحافة الذكية من نادى دبى للصحافة بوصفها الصحيفة الأكثر تطورا وتطويرا فى المحتوى الصحفى الذى يضع اهتمامات المواطنين على رأس أولوياته.



وقالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، إن اليوم السابع كصحيفة مطبوعة وموقع الكترونى يتمتع بالمصداقية والدقة فى الخبر الصحفى ودائما ما يسعى الى تنوير المجتمع والبحث عن أولوياته وتابعت : "من الصحف التى تهتم للغاية بملف الصحة وتسعى دائما إلى بلورة خدماته ودعمها لصالح المواطن".

بينما تقدم الدكتور محمد معيط، وزير المالية، بالتهنئة لمؤسسة "اليوم السابع" بعد حصولها على جائزة الصحافة الذكية، من نادى دبى للصحافة.



وقال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن مؤسسة "اليوم السابع" تستحق هذه الجائزة عن جدارة، حيث تعد أهم موقع إخبارى فى شتى ميادين العمل الصحفى، ومختلف أنواع الأخبار.

في حين تقدم الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، بالتهنئة لمؤسسة "اليوم السابع" بعد حصولها على جائزة الصحافة الذكية، من نادى دبى للصحافة.

وأكد أن مؤسسة اليوم السابع تأتى فى مقدمة  الصحافة التى تؤدى دورها فى خدمة الوطن وتوعية المواطنين وإبراز المشروعات القومية التى تنفذها الدولة فى هذه المرحلة الدقيقة التى تمر من عمر الوطن.



وأضاف أن مؤسسة "اليوم السابع" تستحق هذه الجائزة عن جدارة، حيث تعد أحد أهم وأكثر المؤسسات الصحفية والعربية مواكبة لمستجدات العمل الصحفى، مما حقق لها انتشار واسع وتأثير كبير فى مصر والعالم العربى.

وأشار وزير الإسكان إلى أن مؤسسة اليوم السابع نجحت فى ضخ دماء جديدة فى عروق الصحافة المصرية، ومنحت فرص كثيرة لإبراز طاقات شباب الصحفيين ومنحهم فرص حقيقية لتمكينهم من تحقيق أحلامهم وخلق جيل جديد للصحافة المصرية.

وفاز موقع "اليوم السابع"، بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار، وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع‪.

جائزة الصحافة العربية، جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسى، الذى وضعه نادى دبى للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادى دبى للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة