العالم هذا الصباح..مظاهرات نسائية من أجل تشريع الإجهاض..اشتباكات فى ألبانيا بعد مقتل شاب برصاص الشرطة لمخالفته الحظر.. الفائزون بجوائز نوبل يتسلمونها فى المنزل بسبب كورونا..البهجة فى احتفالات عيد الميلاد ببيروت

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا الصباح التى تم تسجيلها بمجموعة من الصور.

مظاهرات نسائية من أجل تشريع الإجهاض
 

شاركت مئات النساء فى تجمع أمام البرلمان الأرجنتينى فى العاصمة بوينس آيرس للمطالبة مجددا بتشريع الإجهاض فى البلاد، ولوحت المتظاهرات بأوشحتهن الخضراء فى دعوة لإضفاء الشرعية على الإجهاض حيث هتفن فى شوارع العاصمة للمطالبة بتقنين الإجهاض خلال مناقشة قوانين تبيح الإجهاض .

وأبرزت وكالة رويترز، صورا للمظاهرات النسائية التي تطالب بتقنين الإجهاض في الارجنتين خلال جلسة في البرلمان يناقش فيها النواب مشروع قانون الإجهاض،

يذكر أن رفض مجلس الشيوخ الأرجنتينى تمرير مشروع قانون الإجهاض الصيف الماضى، قاضيا بذلك على آمال الجمعيات النسوية بعد أن وافق مجلس النواب على القانون، وهو ما جعل منظمة العفو الدولية تعتبر أنّ الأرجنتين فوّتت "فرصة تاريخية لمناصرة حقوق النساء".

وقد أصبحت الأوشحة الخضراء رمزا لمؤيدى فكرة الإجهاض فى الأرجنتين، فهى ترمز إلى النضال من أجل إجهاض شرعي، حر ومجاني، يذكر أنّ الجمعيات النسوية أعطت زخما كبيرا لحملات المطالبة بتشريع الإجهاض فى الأرجنتين.

مظاهرات نسائية حاشدة بمحيط برلمان الأرجنتين

مظاهرات نسائية من أجل تشريع الإجهاض

مظاهرات نسائية لتشريع الإجهاض

مظاهرات نسائية حاشدة بمحيط برلمان الأرجنتين لتشريع الإجهاض

مظاهرات نسائية بمحيط برلمان الأرجنتين بهدف تشريع الإجهاض

مظاهرات نسائية حاشدة بمحيط برلمان الأرجنتين 

اشتباكات فى ألبانيا بعد مقتل شاب برصاص الشرطة لمخالفته الحظر
 

تجمع مئات المتظاهرون بمحيط وزارة الداخلية فى العاصمة تيرانا، للاحتجاج على مقتل شاب على يد الشرطة، بعد خرقه حظر التجول الليلى المفروض بسبب قيود كورونا، و أصيب عدة أشخاص فى مدينة تيرانا الألبانية، أثناء احتجاج انطلق بسبب إطلاق الشرطة النار على شاب  25 عاما  .

وأبرزت وكالة رويترز، تجمع مئات المتظاهرين فى وسط تيرانا رغم حظر التجوال المتعلق بفيروس كورونا، وألقى بعضهم قنابل مضيئة وحجارة على مبانى حكومية والشرطة، وحاولت مجموعة من المتظاهرين اقتحام مبنى وزارة الداخلية ومكتب رئيس الوزراء إيدى راما.

وفى السياق ذاته، أعلن وزير الداخلية الألبانى ساندر ليشاى عن تقديم استقالته على خلفية الاحتجاجات على قتل الشرطة لشاب خالف حظر التجول المفروض فى البلاد لمنع انتشار فيروس كورونا.

وقال ليشاى فى بيان استقالته : "قررت تقديم استقالتى بشكل لا رجعة فيه من منصب وزير الداخلية لجمهورية ألبانيا"، وجرت مظاهرات احتجاج أمام مقر وزارة الداخلية الألبانية فى تيرانا، طالب المشاركون فيها باستقالة الوزير.

ويأتى ذلك بعد مقتل المواطن كلوديان راشا البالغ 25 سنة من العمر يوم الثلاثاء، على يد الشرطة لمخالفته حظر التجول، وقالت الشرطة إن مقتل المواطن ناجم عن الاستخدام المفرط للقوة من قبل الشرطة التى كانت تعتقد بوجود سلاح بحوزته قبل أن يتبين عكس ذلك.

وجاء فى بيان لوزارة الداخلية أن عشرة أشخاص على الأقل طلبوا مساعدة طبية، وأصيب شرطى بجرح خطير فى عينه ويخضع لجراحة، وتم تدمير عدة سيارات للشرطة أثناء أعمال الشغب وكذلك شجرة عيد الميلاد الموضوعة أمام المجمع الحكومي.

ويوم الثلاثاء، قتل شرطى بالرصاص كلوديان راشا، الذى خرق حظر التجوال المطبق لمكافحة انتشار فيروس كورونا، وزعم الشرطى أن راشا كان مسلحا.

اشتباكات وأعمال عنف فى ألبانيا احتجاجا على مقتل شاب برصاص الشرطة 

اشتباكات وأعمال عنف فى ألبانيا

جانب من الاشتباكات فى ألبانيا احتجاجا على مقتل شاب برصاص الشرطة 

جانب من أعمال العنف فى ألبانيا احتجاجا على مقتل شاب برصاص الشرطة 

اشتباكات فى ألبانيا 

 احتجاجات لمقتل شاب برصاص الشرطة لمخالفته حظر كورونا 

جانب من العنف فى ألبانيا احتجاجا على مقتل شاب برصاص الشرطة 

مظاهرة لمقتل شاب برصاص الشرطة لمخالفته حظر كورونا 

الفائزون بجوائز نوبل يتسلمونها فى المنزل بسبب كورونا
 

تسلم الفائزون بجوائز نوبل لعام 2020 جوائزهم فى منازلهم وهم فى كامل أناقتهم بينما كانت فرقة موسيقية يجلس أعضاؤها متباعدين تعزف فواصل من الموسيقى الكلاسيكية فى قاعة شبه خالية على بعد آلاف الكيلومترات، وبث التلفزيون السويدى حفل تسليم الجوائز من قاعة بمجلس مدينة ستوكهولم كانت تكتظ عادة بالحضور تكريما للفائزين.

وقال الملك كارل جوستاف، الذى كان يسلم الجوائز بنفسه عادة، فى بيان من القصر الملكى "فى الحقيقة، هذا حفل مختلف لتوزيع جوائز نوبل"، وبينما يجتاح فيروس كورونا العالم، فقد لزم جميع الفائزين بجوائز هذا العام منازلهم أيضا.

وكان مايكل هوتون الذى تقاسم جائزة نوبل فى الطب مع هارفى ألتر وتشارلز رايس لإنجازهم فى علاج فيروس التهاب الكبد الوبائى (سي) فى حديقته بكاليفورنيا.

أما لويز جلوك الفائزة بجائزة نوبل فى الأدب فتسلمت جائزتها فى فناء منزلها فى بوسطن بينما كانت ترتدى معطفا من جلد الماعز.

ووضع بعض الفائزين كمامات لدى تسلمهم الميداليات والشهادات التقديرية إلى جانب الجائزة المالية التى تبلغ قيمتها عشرة ملايين كورونا سويدية (1.18 مليون دولار أمريكي) لكل فائز، والتى أوصى بمنحها ألفريد نوبل رجل الأعمال السويدى الذى اخترع الديناميت.

ولعدم إقامة الحفل هذا العام، وُجهت الدعوة للفائزين بالجائزة لحضور حفل العام المقبل، وقال بيريت ريس-أندرسن رئيس لجنة نوبل النرويجية "نأمل أن تتاح لنا الفرصة فى العام المقبل للاحتفال...بالطريقة الصحيحة المعتادة".

الرئيس التنفيذي لقاعة ستوكهولم للحفلات الموسيقية

جانب من حفل جائزة نوبل 2020

حفل جائزة نوبل 2020

صورة للقاعة الزرقاء في ستوكهولم عام 2019 و2020

عضوة-لجنة-جائزة-نوبل

حفل جائزة نوبل في القاعة الذهبية بدون جمهور

البروفيسور أندرس أولسون عضو الأكاديمية السويدية

البروفيسور أولف دانيلسون عضو لجنة نوبل

البروفيسور تومي أندرسون عضو الأكاديمية الملكية للعلوم

البروفيسور كلايس جوستافسون عضو الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم

البهجة فى احتفالات عيد الميلاد ببيروت