وأضاف فورار أن إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء بلغ 51 ألفا و334 حالة، مضيفا أن أغلب الوفيات من بين كبار السن، مشيرا إلى وجود 44 مريضا بالعناية المركزة، يذكر أن أغلب الإصابات كانت تتركز في ولاية البليدة، التي تبعد عن الجزائر العاصمة 36 كيلومترا غربا، وتم فرض حجر صحى كامل عليها منذ يوم 24 مارس الماضى لمدة شهر، بسبب انتشار حالات الإصابة بها.


وأعلنت السلطات الجزائرية تشديد حظر التجوال المفروض حاليا بسبب الكورونا ليصبح من 8 مساء إلى 5 صباحا في 32 ولاية من بينها الجزائر العاصمة.