مشاهد سابقة تثبت صعوبة الإجراءات الاحترازية مع الجمعة السوداء فى زمن كورونا

الأحد، 15 نوفمبر 2020 08:00 ص
مشاهد سابقة تثبت صعوبة الإجراءات الاحترازية مع الجمعة السوداء فى زمن كورونا الجمعة السوداء فى الأعوام الماضية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يترقب الناس بجميع أنحاء العالم الجمعة الأخيرة من نوفمبر، لشراء مستلزمات المنزل بأسعار منخفضة، والتى تشتهر فى العالم باسم الجمعة السوداء والعالم العربى باسم الجمعة البيضاء.

ولكن مع تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، عملت بعض المتاجر على تقليل ساعات العمل وتعقيم عربات التسوق والحد من عدد الزبائن بالداخل، منعاً للتجمعات التى تساعد على انتشار الفيروس، لذلك نشر موقع " insider "، مجموعة من الصور للجمعة السوداء فى الأعوام الماضية، التى يمكن أن تجعل البعض يتراجع عن فكرة الشراء هذا العام مع انتشار الفيروس.

 

ازدحام السيارات
 

يشهد يوم الجمعة السوداء، إزدحام المرور بسبب حرص الناس على الذهاب للمتاجر لشراء البضائع بأسعار منخفضة، حيث التقطت صورة أمام مؤسسة التجزئة الوطنية بأمريكا، عام 2017، لازدحام السيارات حيث ذهب نحو 174 مليون أمريكي للتسوق خلال عطلة نهاية الأسبوع في الجمعة السوداء.

إزدحام المرور
إزدحام المرور

الانتظار لساعات طويلة أمام المتجر
 

يستيقظ الناس في الساعات الأولى من يوم الجمعة السوداء، في أواخر شهر نوفمبر البارد، حتى يتمكنوا من الدخول وشراء البضائع، لذلك ينتظرون ساعات طويلة أمام أبواب المتاجر، حتى يسمح لهم بالدخول، ويعتقد مع إنتشار كورونا فى العالم وتحديد أعداد الزبائن، سوف تطلب المتاجر من الزبائن الانتظار لساعات طويلة مما يساعد على زيادة أعداد التجمعات وانتشار الفيروس.

تجمع الزبائن
تجمع الزبائن

عدم مراعاة إشارات التباعد الإجتماعى
 

حرصت معظم المتاجر حول العالم، على تحديد إشارات التباعد الاجتماعى، بالداخل، لكن من المتوقع أن لا يلتزم أحد من الزبائن بهذه الإشارات والقواعد عند شراء البضائع منخفضة الأسعار، لذلك من المتوقع أن يحدث الكثير من التجمعات داخل المتجر الواحد.

إزدحام داخل المتجر
إزدحام داخل المتجر
باب المتجر
باب المتجر

 

تدافع الزبائن عند الشراء
 

ومن المتوقع أيضاً أن يتسبب تدافع الزبائن لشراء المستلزمات المنزلية والملابس، منخفضة الأسعار، فى الازدحام الذى يتسبب فى انتشار الوباء، بالإضافة إلى ظهور بعض الإصابات نتيجة التدافع .

الإزدحام داخل المتجر
الإزدحام داخل المتجر
جرى الزبائن
جرى الزبائن
شراء البضائع
شراء البضائع

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة