أكرم القصاص - علا الشافعي

رمضان صبحى: انتقلت لبيراميدز فى 48 ساعة بعد صلاة استخارة

الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 12:39 ص
رمضان صبحى: انتقلت لبيراميدز فى 48 ساعة بعد صلاة استخارة رمضان صبحى
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف رمضان صبحى، صانع ألعاب بيراميدز، كواليس موافقته على عرض الانتقال إلى فريقه الجديد، وقال فى تصريحات تليفزيونية لبرنامج "الحكاية" الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب: "أمير توفيق أول شخص عرف بمفاوضات بيراميدز وقال لى: أنت هتروح.. قولتله هفكر وأشوف، قالى طيب ماشى  فى بيراميدز كانوا فى قمة الاحترافية".

وأضاف صبحى: "تاني يوم تحدثت مع شريف إكرامى شقيق زوجتي ووكيل أعمالى، وقلت لهم أنا صليت استخارة وقررت أروح بيراميدز، بعد مفاوضات استمرت 48 ساعة فقط".

واصل: "بمجرد انتهاء المفاوضات حاولت التواصل مع محمود الخطيب فلم يرد على اتصالى، فتحدثت مع أمير توفيق، وقلت له إننى أحاول التواصل مع الخطيب ولكنه لا يرد، وهناك أمران أريد إخطار الكابتن الخطيب بهم، الأول أننى لم أوقع ولم أحصل على فلوس حتى الآن، وأننى لم أتفاوض مع بيراميدز منذ فترة"، واختتم: "بعدها نشر الأهلى البيان وصادف هذا اليوم افتتاح الاستاد، والله ما كنت أعرف انه يوم الافتتاح ولكن الأمور جاءت بهذا الشكل".

من ناحية أخرى، قرر حسام البدرى، المدير الفنى للمنتخب الوطنى الأول، ضم رمضان صبحى لصفوف الفراعنة قبل مباراتىّ توجو فى التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2022، حيث تقام المباراة الأولى فى القاهرة يوم 14 نوفمبر المقبل والثانية يوم 17 من نفس الشهر.

ويضع الجهاز الفنى للمنتخب رمضان صبحى تحت الاختبار خلال التدريبات التى ستقام فى المعسكر قبل مباراة توجو الأولى، لاسيما أن اللاعب بعيد عن المباريات منذ انتهاء علاقته بالأهلى وانتقاله إلى بيراميدز رسميا أواخر يوليو الماضى، وهو ما يجعل اللاعب بعيداً عن فورمة المباريات.

وينافس رمضان صبحى الثنائى محمود كهربا وطاهر محمد طاهر فى معسكر المنتخب المقبل، وفى حال ظهوره بمستوى جيد سيستمر مع الفراعنة الكبار ويطير إلى توجو مع المنتخب لمواجهته فى المباراة الثانية، أما فى حال تأثره بفترة غيابه عن المباريات سيتم التنازل عنه للمنتخب الأوليمبى الذى سيلعب مباراتين وديتين يومىّ 13 و16 نوفمبر المقبل.

يذكر أن حسام البدرى قرر ضم 5 لاعبين من المنتخب الأوليمبى أمام توجو وهم رمضان صبحى ومصطفى محمد وأكرم توفيق وطاهر محمد طاهر وأحمد أبو الفتوح.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة