"الشيخ ترتر عنتيل الدوحة" تاريخ من العلاقات المشبوهة.. يتبع طريقة خاصة لاصطياد الفتيات ويجد ضالته فى الانحرافات.. الإرهابى عبد الله الشريف خان وطنه من أجل حفنة دولارات.. وسجله يشمل إدمان المخدرات والتحرش الجنسى

السبت، 24 أكتوبر 2020 12:08 م
"الشيخ ترتر عنتيل الدوحة" تاريخ من العلاقات المشبوهة.. يتبع طريقة خاصة لاصطياد الفتيات ويجد ضالته فى الانحرافات.. الإرهابى عبد الله الشريف خان وطنه من أجل حفنة دولارات.. وسجله يشمل إدمان المخدرات والتحرش الجنسى الإرهابى عبد الله الشريف
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يمتلك الإخوانى الهارب عبد الله الشريف الملقب بـ"الشيخ ترتر" سجلا مليئا بالعلاقات المشبوهة، فهو يريد أن يعيش في دولة ليس بها قوانين تجرم أعمال الرذيلة، فهو يصطاد الفتيات لخوض علاقات غير شرعية معهن مقابل المال أو الساعات ثم تهديدهن بالصور حال هجرهن أو تركهن، كما كشفت التسريبات الأخيرة العلاقات المتعددة لـ"الشيخ ترتر".

"عنتيل الدوحة" كما أطلق عليه رواد مواقع التواصل الاجتماعى يلتقى أيضا بأجهزة أمنية تابعة لدول أجنبية فى الدوحة للتنسيق مع قنوات أخرى لتحقيق أجندتها هى الأخرى وإلى جانب ذلك يسعى لشراء الجنسية، كما يحلم بالعيش فى نيويورك.

"الشيخ ترتر" لا يحظى باحترام أهله وجيرانه بعدما تحول من شاب بسيط في الإسكندرية إلى إرهابي على قنوات الإخوان، فخرج على قنوات الجزيرة وأخواتها من القنوات الممولة من قطر وتركيا، يشيع كذبا ويواصل التحريض والدعوات التخريبية هنا وهناك مستهدفا تشويه لمؤسسات الدولة والتشكيك في المشروعات القومية التي تتم على أرض الواقع.

وأكد جيرانه أنه في البداية لم يكن ملتزما، وأنهم فوجئوا جميعا بعدما أطلق لحيته، وبدأ في ركوب السيارات وانهالت عليه الأموال، مشددين على أنه بالفعل كانت عليه قضية مخدرات وتعرض للسجن فيها.

وتستغل جماعة الإخوان الإرهابية الهارب "الشيخ ترتر" من أجل توصيل الأفكار المتطرفة، والأجندات الخاصة بهم القائمة على التخريب والتدمير والهدم والتحريض على مؤسسات الدولة، فجميع فيديوهات الأراجوز لم تخلُ من التحريض المستمر على العنف، فالإرهابية تستخدمه لأنه يستعرض فيديوهات بطريقة ساخرة، ولكنها فى الأساس رسائل تعبر عن جماعة الإخوان وعمن يموله.

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة