الشوط الأول.. طلائع الجيش يتعادل مع الاتحاد السكندرى سلبيا

الإثنين، 20 يناير 2020 06:04 م
الشوط الأول.. طلائع الجيش يتعادل مع الاتحاد السكندرى سلبيا طلائع الجيش
كتب - هيثم عويس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتهى الشوط الأول بين طلائع الجيش والاتحاد السكندرى بالتعادل السلبى، فى المباراة المقامة بينهما باستاد جهاز الرياضة العسكرى، ضمن مباريات الجولة الرابعة عشر للدورى.

جاءت أحداث الشوط سريعة من جانب الفريقين وظهر عليهما الرغبة فى تحقيق الفوز والثلاث نقاط، نظرا لسلسلة النتائج السلبية التى حققاها فى الأسابيع الأخيرة للدورى أدت لتقهقر ترتيبهما، وقد أضاع لاعبو الطلائع العديد من الفرص السهلة أمام مرمى عماد السيد حارس مرمى الاتحاد، بينما أضاع الأوغندى إيمانويل أكوى مهاجم الاتحاد أخطر فرص فريقه بعد تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء، مرت على يمين محمد بسام حارس الطلائع.

وجاء تشكيل طلائع الجيش كالتالى:

حراسة المرمى: محمد بسام.

خط الدفاع: محمد أبو المجد، أحمد سامى، على الفيل، ناصر منسي.

خط الوسط: أحمد كابوريا، أحمد سمير، تالا نداييه، مهند لاشين، عاصم صلاح.

خط الهجوم: فرانك أنجونجا.

 

و جاءت تشكيل الاتحاد السكندرى على النحو التالى :

حراسة المرمى: عماد السيد

خط الدفاع: السيد سالم، محمد أنور، إسلام جمال، ومحمود شعبان.

خط الوسط: أحمد نبيل " مانجا"، نور السيد، وأحمد رفعت.

خط الهجوم: أكوى، خالد قمر، رزاق سيسيه.

 

ويحتل الطلائع المركز الرابع عشر بجدول ترتيب الدوري برصيد 11 نقطة بعد أن لعب 13 مباراة فاز فى مباراتين وتعادل فى 5 لقاءات وخسر 6 مباريات وسجل لاعبوه 12 هدفاً وتلقت شباكه 18 هدفا، بينما يحتل الاتحاد السكندرى المركز الرابع برصيد 22 نقطة بعد أن لعب 13 مباراة فاز فى 6 لقاءات وتعادل فى 4 وخسر 3 وسجل لاعبوه 13 هدفاً وتلقت شباكه 11 هدفاً.

وطالب طارق يحيى، المدير الفنى للطلائع، لاعبيه بتجنب الأخطاء الدفاعية الساذجة التى يقعون فيها، وتكلفهم أهدافا غريبة ونزيف للنقاط بشكل مستمر، وشدد المدير الفنى على لاعبيه ضرورة عدم تكرار مثل هذه الأخطاء الساذجة فى مواجهة زعيم الثغر.

ويسعى طلعت يوسف المدير الفنى للاتحاد السكندرى لخطف النقاط الثلاث واستعادة نغمة الانتصارات الغائبة عن الفريق قبل مواجهة الإسماعيلى بالبطولة العربية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة