صور.. "مراجيح الساحة الشعيبة" ملاهى الغلابة بالزقازيق فى العيد

الثلاثاء، 13 أغسطس 2019 01:00 ص
صور.. "مراجيح الساحة الشعيبة" ملاهى الغلابة بالزقازيق فى العيد الأطفال و فرحة العيد
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مازالت الأرجيح أو "المراجيح" كما يطلق عليها بالعامية، هى أهم مظاهر العيد والذى لا يمر دون أن ترسم البهجة والفرحة على وجوه الأطفال، والتى تنشر فى القرى والأحياء بمحافظة الشرقية.
 
فى حى كفر الزقازيق واحدا من أقدام أحياء مدينة الزقازيق و أكثرها شعبية و أصالة أهالى البلد، تقع الساحة الشعبية، والتى أمامها مساحة الأرض بعد ردم الترعة، تحولت إلى ملاهى يقبل عليها الأطفال حيث يتمركز فيها أصحاب المراجيح و ألعاب الأطفال طول السنة و بالأخص أيام الأعياد و المعروفة باسم "مراجيح الساحة الشعبية".
 
ورصد اليوم السابع فرحة الأهالى بالمنطقة، داخل مراجيح "الساحة الشعبية"، تعالت أصوات مكبرات الصوت التى تجذب أنظار المارة بأغانى المهرجانات و التف الأطفال حول المراجيح و ألعاب الاطفال، التى تتراوح أسعارها من 2 جينه لـ 5 جينهات بحسب نوع اللعبة، و تضم العاب " الحصان ، النطاطة، العاب الماء ، السلسلة، مراجيح بمختلف أنواعها ، قطار، سيارات كهربة".
 
وقال محمود مختار موظف، أننى كل فترة و بالاخص الأعياد، لابد أن أذهب بنجلتى و أبناء أشقائى، لركوب الارجيح و التى تطفئ البهحة عليهم، و يشير سعيد عبدالحميد، أحد الأهالى، إلى ان الملاهى تضم العديد من الألعاب وهى اسعارها مقاربة لأسعار حديقة طفولة، إلا اننا نفضلها بسبب ان الحديقة تكتظ بالزائرين مما يفسد فرحة الأطفال .
 
و يجدر الإشارة إلى انه وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية رؤساء المراكز والمدن بضرورة تكثيف أعمال النظافة والتجميل ورفع أكوام القمامة المتراكمة أولاً بأول وصيانة أعمدة الإنارة ودهان البلدورات والأرصفة ورفع كافة الإشغالات والتعديات على حرم الطريق بالإشتراك مع شرطة المرافق لفتح الحركة المرورية  أمام عبور السيارات وتأمين المواطنين.
 
كما أعلن درجة الاستعداد القصوى، و الغاء إجازات لرؤساء المدن و الوحدات المحلية ، و القطاعات الخدمية من الصحة و الطب البيطرى و الكهرباء و مياه الشرب ، كما شكل  غرفة عمليات رئيسية بالمحافظة وغرف فرعية بكافة المراكز والمدن والأحياء ومديريات الخدمات.
 
الأطفال و فرحة العيد (1)
 
الأطفال و فرحة العيد (2)
 
الأطفال و فرحة العيد (3)
 
الأطفال و فرحة العيد (4)

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة