أرسل المركز الإعلامي للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي ، عبر خدمة صحافة المواطن، بيانا بإجمالى الردود على شكاوى المواطنين الواردة بموقع اليوم السابع، والبالغ عددها 3 شكوى بالشرقية.
وأفادت الشركة، فى ردها على الشكوى المنشورة بعنوان : " أهالى فاقوس يشكون من الانقطاع المتكرر لمياه الشرب " قالت انه المعاينة على الطبيعة من قبل فرع الشركة بمركز فاقوس وتبين ان المياه بحاله جيده علما بان العمارة تتكون من 5 طوابق وتتغذي من عداد واحد 4/3 بوصه وتم التنبيه علي جميع سكان العمارة بضرورة تعديل التوصيلة الخاصة بها، علما بأن سبب انقطاع المياه امس كان بسبب توقف محطة المياه لوجود أعمال صيانة وإصلاح بمنظومة الكلور الخاصة بالمحطة .
وفى ردها على الشكوى المنشورة بعنوان : " المياه بنى".. شكوى من تلوث مياه الشرب بقرية كفر حمودة " افادت ان كفر حمودة -مركز ههيا يتغذى من محطة مياه ههيا ورافع الزراعة والمياه تكون ضيعفه بالنهار في فصل الصيف نظرا لكثره الاستهلاك وجيده ليلا وكان يوجد اعمال صيانة وإصلاح بالقرية.
وفى ردها على الشكوى المنشورة بعنوان: أهالي قرية جزيرة الشافعي يستغيثون: "بيوتنا هتقع من مياه الصرف الصحي" قالت الشركة ان القرية المذكورة تستخدم خزانات وطرنشات صرف صحي تم انشائها بمعرفة الأهالي (جهود ذاتية) وغير تابعة للشركة.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
