وذكرت هيئة الإذاعة الكندية "سي بي سي" فإنه وفقا لمجموعة أبحاث علم الشيخوخة، وهي مجموعة أمريكية تتعقب المسنين الذين تتجاوز أعمارهم ال100 عام، كانت جيب أكبر شخص في أمريكا الشمالية وتاسع أكبر مسن في العالم. كما كانت أيضا خامس أقدم كندي في كل العصور، كما تقول المجموعة.
وأشارت عائلتها إلى أن كبر سنها يعود إلى ممارستها المشي بانتظام وتمتعها بحب أسرتها. ونعتها الأسرة قائلة إن جيب ظلت "هادئة وممتنة وإيجابية حتى النهاية".

وذكرت العائلة إن جيب لن تعاني أبدا من أي أمراض مزمنة، حيث دخلت المستشفى مرة واحدة فقط ولفترة قصيرة منذ ولادة ابنتها سو في عام 1939.
وأشار النعي إلى خمسة من أشقائها عاشوا حتى بلغ التسعين من عمرهم.
ولدى جيب ابنة واحدة فقط، وتسعة أحفاد، و22 حفيدا من أبناء الأحفاد.