ممنوع ارتداء الحلق وأكل الجبنة.. قواعد إتيكيت غريبة اتفرضت على الستات زمان

الثلاثاء، 05 مارس 2019 04:00 م
ممنوع ارتداء الحلق وأكل الجبنة.. قواعد إتيكيت غريبة اتفرضت على الستات زمان اتيكيت
كتبت ياسمين احمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 الإتيكيت يرتبط فى أذهاننا بالملكات والأميرات،  لكن هذا غير صحيح، فهناك بعض الفئات الطبقية تهتم بهذا الموضوع أيضا، خاصة فتيات هذا الجيل، لأنهن شديدات الحرص على كل ما له علاقة بالمظهر والجمال، وهذا لأن اتباع قواعد الإتيكيت يجعلهن يبدين بمظهر أفضل خاصة في المناسبات والحفلات والتجمعات بشكل عام.

إلا أن هناك بعض القواعد الغريبة التي لها علاقة بالإتيكيت فرضت على النساء قديما عند حضور الحفلات وبعض المناسبات، ونقلا عن بعض الكتب الخاصة بالإتيكيت ككتاب الإتيكت والصحة والجمال "لفرانسيس ستيفز وفرانسيس سميث" وكتاب "التأدب الحقيقي والأخلاق" لإليزا ليزلي، تتمثل أبرزها في:

ارتداء الحلق

نتيجة بحث الصور عن حلق

في عام 1913 لم يكن مسموحا للنساء بارتداء المرأة الحلق في المناسبات بسان فرانسيسكو .

تناول الجبن

اشتهرت فرنسا بأشهى أنواع الجبن، ومع ذلك كانت من ضمن الأصناف الممنوعة التي لا يجب على النساء تناولها في المناسبات.

لا تضع الطعام في الفم بالشوكة

نتيجة بحث الصور عن شوكة

فى بعض المناطق كان ممنوع في المناسبات استعمال الشوكة لتناول الطعام بها، فهي تستخدم فقط لدفع الطعام في الملعقة.

وضع ساق على ساق عند الجلوس

نتيجة بحث الصور عن الجلوس

جلوس المرأة كان أمرا معقدا جدا في عام 1857، حيث كان يجب على المرأة عند الجلوس وضع ساقيها على بعض وأن تملى مكانها في الجلوس، خاصة في الحفلات.

الصوت

نتيجة بحث الصور عن الصوت المرتفع

في وقتنا الحالي يعتبر تحدث الفتاة بصوت مرتفع من التصرفات السيئة والتي هي ضد الإتيكيت، كذلك في الماضي كان الصوت المرتفع من ضمن الممنوعات الخاصة بالمرأة.

البكاء

نتيجة بحث الصور عن البكاء

البكاء كان من ضمن الأشياء المحظورة على المرأة فالبكاء أمام الآخرين في المناسبات يعد ضد الإتيكيت، وهذا لأنه ليس هناك أكثر مللا من الشخص الذي يبكي بشكل دائم.

المزاح

مزاح المرأة مع اقاربها الرجال في المناسبات كان يعد من العادات السيئة في العصر الفيكتوري، حيث كان ينظر إلى الفتاة التي تفعل ذلك بسخرية شديدة.

نطق الكلام

نتيجة بحث الصور عن الكلام

يعد نطق الكلمات بشكل سيء أمرا مشينا للسيدة، فينظر إليها أنها تركت ونسيت القراءة بمجرد تركها للمدرسة.

 

 

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة