أكتر حاجة وحشاني فى مصر..من أعالي البحار :"وحشتني شوارع القاهرة بزحمتها"

الأربعاء، 06 فبراير 2019 08:00 ص
أكتر حاجة وحشاني فى مصر..من أعالي البحار :"وحشتني شوارع القاهرة بزحمتها" غرفه قياده السفينه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ  قبطان أحمد النجار من مصر ويعيش فى معظم أوقاته بين مُحيطات والبحار بصوره من السفينة متجه يونان على ليبيا عبر خدمة صحافة المواطن ضمن مبادرة "اليوم السابع"، (لو أنت مغترب قولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر).
 
وقال " قبطان أحمد النجار "فى رسالته: لصحافة المواطن":"من أعالى البحار وحشتنى يا مصر وحشتنى كل حاجه فيكي مصر لا تقارن بأى بلد لأنها الوطن والأم ومهما بعدنا عنك لازم نرجعلك وحشتنى الشوارع مصر بزحمتها بقالي سنه ونص خارج مصر ويجوب في بحار العالم
 
 
 
مصر بالنسبة للمغتربين والمهاجرين ليست مجرد جنسية مدونة فى أوراقهم الثبوتية، بل الوطن الذى يحنون إليه، فى كلمات أغنية مصرية معينة، فى صوت الست أم كلثوم، فى صورة تحمل ذكريات الماضى، فى مشهد من فيلم قديم، فى أكلة معينه يشمون رائحتها فجأة، وبالطبع لكل مغترب ما يحن إليه فى الوطن..
 
القبطان
القبطان فى غرفه قياده السفينه
 
 
 
"اليوم السابع" يدعوكم اليوم للعودة إلى الوطن بالقلوب، فإن كنت مغتربا أو مهاجرا أرسل لنا صورة شخصية من البلد التى تقيم فيها، وإن كنت تمتلك علما لمصر فى بيتك ببلاد الغربة إرسل صورتك مع العلم، واكتب لنا فى رسالة قصيرة أكثر شىء افتقده فى مصر سواء كان مكان أو أغنية أو أكلة أو طقس معين، أكتب لنا عن ما تشعر تجاهه بالحنين فى مصر وأرسل الصورة والرسالة من خلال رقم واتس آب اليوم السابع خدمة صحافة المواطن على الرقم 01280003799 وقولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر.
 
 
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، ومواهبهم ومقالاتهم من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
 
شارك معنا عن طريق إرسال الصور والفيديوهات  عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة