عامر حسين: 24 ساعة تحسم حضور 15 مشجعًا لمباريات الدورى

الأحد، 29 يوليو 2018 12:55 ص
عامر حسين: 24 ساعة تحسم حضور 15 مشجعًا لمباريات الدورى عامر حسين رئيس لجنة المسابقات
كتب محمد مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف عامر حسين رئيس لجنة المسابقات أنه ينتظر وصول خطاب من الجهات الأمنية اليوم الأحد لتحديد الأعداد المصرح لها بدخول الجماهير لمباريات الدورى الذى سينطلق يوم الثلاثاء.

 

وأكد عامر حسين أنه فى حالة عدم وصول خطاب من الأمن بآلية دخول الجماهير للمباريات والأعداد المصرح لها سيتم إرسال خطاب من قبل اتحاد الكرة ولجنة المسابقات، بتواجد 15 فردًا فقط من مجالس إدارات الأندية طرفى المباراة.

 

ومن المقرر أن يعقد ثروت سويلم المدير التنفيذى لاتحاد الكرة اجتماعا خلال الساعات الجارية مع القيادات الأمنية للوصول لأفضل الحلول لحضور الجماهير للمباريات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

المستر

ده كلام

بالذمة ده كلام تصرح بيه امام العالم فى حاجة غلط

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

ضحكتو علينا العالم والناس بيتريقو علينا دلوقتي

15 مشجع لكل فريق ؟ يعني عدد اللاعيبه في الملعب اكتر من الجمهور والله ضحكتو علينا العالم كله وبقينا مسخرة السنين

عدد الردود 0

بواسطة:

tarek

والله عيب

والله عيب لما يطلع علينا واحد زي دة يقلك 15 مشجع لكل فريق والله عيب دولة يحكمها القانون وبتنظم علي ارضها مباريات افريقة بحضو اكتر من خمسة الاف مشجع مش قادرة تنظم بطولة الدوري بالمشجعين 15 مشجع يعملو اية ياشوية اقول عليكو اية بس والله عيب

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

فعلا ..الامن اهم...حتى لا يندس المغروضون والمتربصينواعداء الوطن..وسط الجماهير ويثيرون الشغب والفوضى

😁😁 ولتستمر اعداد الجماهير مثل العام الماضى الءى مر بسلام...😁😁😁

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

والله الناس بتضحك علينا برة عيب كدا

والله انا ما بحضر ماتشات للاندية بس لما بلاد زى سوريا وليبيا يكون فيها ماتشات بجمهور وبلدنا مصر ام الحضارة تكون المباريات بدون جمهور والسبب المعلن يكون الحالة الامنية دا يبقى اسمه عيب فى حق الوطن شوفوا اى حجة تانية انما الحالة الامنية دا يبقى عيب كبير وكبير قوى كمان

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

ليه 15

كفاية 12 يمكن تكون ظروف البلد مش مستحملة ولا حاجة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة