الصالحية القديمة بالشرقية تؤيد الرئيس السيسى لفترة رئاسية ثانية

الثلاثاء، 13 مارس 2018 07:00 م
الصالحية القديمة بالشرقية تؤيد الرئيس السيسى لفترة رئاسية ثانية مؤتمر دعم وتأييد الرئيس السيسي بالصالحية القديمة
الشرقية - حمدى عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عقد ائتلاف دعم مصر وحملة كلنا معاك من أجل مصر، مؤتمرا جماهيريا حاشدا بالصالحية القديمة، لتأييد ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسى لفترة رئاسية ثانية.

وحضر المؤتمر كل من عبد العزيز مرشد عضو مجلس الشعب الأسبق ورئيس مجلس الآباء بالشرقية، والإعلامية الدكتورة حياة عبدون المذيعة بالتلفزيون المصرى، والقمص يوحنا اسحق وكيل مطرانية الشرقية، واللواء أيمن جبريل رئيس مركز ومدينة فاقوس، ومحمد كلوب نوسيلة أبو العمرو عضو مجلس النواب عن دائرة فاقوس، والعديد من القيادات الشعبية والسياسية والتنفيذية وأهالى مركز فاقوس.

قال حسن شلغم مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن إنجازات الرئيس التى بدأها منذ بداية حكمه خير شاهد على وطنيته وحبه لمصر والمصريين، فبه شعرنا بالأمن والأمان واندحر الإرهاب الأسود، لافتا أن دعم الرئيس هو دعم لمصر فيجب أن يشهد العالم أجمع ملحمة شعبية امام صناديق الاقتراع .

وقال سيف رشاد عضو مجلس الشعب السابق، أنه مطلوب من الشعب المصرى أن يخرج لصناديق الاقتراع ويصبح عليها بصوته هو وعائلته.

وقال القمص يوحنا اسحق وكيل مطرانية الشرقية، أن الكنيسة تؤيد وتبايع الرئيس السيسى لفترة رئاسية ثانية، معربا عن أمله أن يكون نجاح السيسى نجاحا ساحقا لدحر الإرهاب، وتوصيل رسالة للمغرضين الخونة ان شعب مصر ملتفا حول قيادته السياسية.

وقالت الإعلامية الدكتورة حياة عبدون المذيعة بالتلفزيون المصري، إن الصالحية القديمة لها تاريخ كبير ودافعت عن مصر، وأنه كلما زاد عدد الأصوات التى تؤيد الرئيس تدعم موقف مصر، ولابد وأن نثمن دور القوات المسلحة التى تقاتل الإرهاب بسيناء العزيزة ونخرج للإدلاء بأصواتنا مناصرة مصر وللقيادة السياسية

وقال أحمد الأخرسى أحد شيوخ قبائل سيناء، أنه يجب أن يخرج كل المصريين للإدلاء بأصواتهم لأن أصواتهم هى بمثابة رصاص فى قلب الإرهاب الذى اغتال اهلنا بمسجد الروضة دون رحمة أو شفقة

وقال اللواء أيمن جبريل رئيس مركز ومدينة فاقوس، أن المصريين فهموا لعبة الخونة ولن يستمعوا ابدا لصوت الخونة والمغرضين الذين يريدون بث الوقيعة بين الشعب المصرى لتفريقه وتفتيته لينقضوا على مصر.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة