محافظ بنى سويف يتابع مستوى الخدمات بـ 4 قرى بمركز الواسطى

الأحد، 18 فبراير 2018 12:11 م
محافظ بنى سويف يتابع مستوى الخدمات بـ 4 قرى بمركز الواسطى المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف
بنى سويف أيمن لطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تابع اليوم  المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف برفقة بدوي النويشي عضو مجلس النواب عن دائرة الواسطى ،  مستوى الخدمات والمرافق بعدد من القرى بمركز ومدينة الواسطى تركزت في قطاعات الصرف الصحي ومياه الشرب والتعليم والوقوف ميدانياً على مطالب المواطنين.
          
 
حيث تفقد المحافظ أعمال مشروع توسعات محطة المعالجة  بقرية ابو صير الملق  ،والتي يجرى تنفيذها  على مساحة 25 فدانا بطاقة  12 ألف م 3 /يوم  في المرحلة الأولى لتصل إلى 36 ألف متر مكعب في اليوم عند الانتهاء من المرحلتين الثانية والثالثة من المشروع ، حيث تخدم المرحلة الأولى 8 قرى بالمركز  ،خاصة وأن قدرة  المحطة القائمة لاتتعدى طاقتها 3600م3/يوم ، مما يصعب معه استقبال مزيد من صرف القرى التي سييخدمها مشروع الصرف الصحي الجاري تنفيذه بقرية الميمون إلا بعد إجراء التوسعات.
 
 
 
كما تابع المحافظ  أعمال مشروع الصرف الصحي لقرية قمن العروس والذي بلغت نسبة التنفيذ فيه 48% من أعمال الجاري تنفيذها بالشبكات ،متفقداً موقع الأرض المقترح بالمنطقة الصحراوية "المتاخمة لقرية أبو يط " لإنشاء محطة المعالجة التي سيتم ربط صرف المشروع عليها ، وذلك لبحث المعوقات وتذليل الاجراءات المطلوبة  لإنشاء المحطة
 
 
 
وشملت الزيارة- التى شارك فيها المحاسب كمال سلومة  رئيس المدينة ،والمهندس محمود السمرى رئيس الجهاز التنفيذي لمشروعات الهيئة لمياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف، ومسؤولى شركة المياه - محطة مياه الشرب" كومباكت"بقرية أطواب للوقوف على متطلبات ميدانيا لرفع كفائتها وزيادة طاقته الحالية والذي يستوعب  30 لتر/ ثانية  ،حيث تخدم المحطة قرى: اطواب وافوة وعطف افوة ،هذا بالإضافة إلى  زيارة مشروع الصرف الصحي الجاري تنفيذه بقرية صفط الغربية بتكنولوجيا حديثة  بنظام الـmbr  ، وذلك ضمن خطة المحافظة لتعميم المشروع في 50 قرية كمرحلة أولى بعد نجاح تطبيقه في قرية البساتين ، حيث تابع المحافظ أعمال الإنشاء للشبكات والبيارات والتي وصل معدلات تنفيذ المشروع  إلى 40%
 
 
 
كما زار المحافظ المدرسة التجريبية بمدينة الواسطى  لبحث مطالب المواطنين من أولياء الأمور ومجلس الأمناء الخاصة بإدراج المدرسة ضمن خطة الإحلال والتجديد لزيادة القدرة الاستيعابية من خلال التوسع الرأسي لتقليل الكثافة بالمدرسة خاصة وأنها المدرسة التجريبية الوحيدة  بالمدينة  التي تخدم الواسطى وتوابعها 
 
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة