شكوى من عدم وجود طبيب عظام بمستشفى إمبابة العام

الأربعاء، 05 ديسمبر 2018 09:00 ص
شكوى من عدم وجود طبيب عظام بمستشفى إمبابة العام مستشفى امبابه العام
محمد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد رضا، مقيم بمنطقة إمبابة. فى محافظة الجيزة، شكوى، من عدم تواجد دكتور عظام فى استقبال طرارىء مستشفى التحرير العام بإمبابة (المستشفى المركزى)، وذلك فى تمام الساعة الحادية عشر والنصف مساءً.

وأوضح القارئ فى شكواه، أنه بعد توجهه إلى مستشفى التحرير العام بإمبابة، لتوقيع الكشف اللازم على شقيقته التى صدمها "توك توك"، فوجىء بعد تواجد دكتور فى استقبال طوارىء المستشفى، موضحًا أنه بسؤاله عن السبب وراء عدم تواجد الطبيب فى خدمة الطوارىء التى من الممكن أن تستقبل حالات حوادث فى أى وقت على مدار اليوم، كان در أمن المستشفى عليه بأن الطبيب غادر المستشفى منذ الساعة الثامنة مساءً، وأنه لا يوجد طبيب مناوب بديل.

وتساءل القارئ، "كيف لمستشفى عام ألا يتواجد فى استقبال الطوارىء أطباء فى الاختصاصات الواجب توافر أطباء لها؟"، مضيفًا أنه إذا كان باستطاعته التوجه إلى مستشفى أو مركز خاص لعلاج شقيقته، فبالتأكيد هناك حالات أخرى لن تتمكن من ذلك، كما سيمثل التنقل بين المستشفيات عبء عليهم بسبب مصاريف الانتقال.

تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع .

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة