اليوم.. عزاء اللواء محمد عبد الفتاح عمر فى مسجد الشرطة بالدراسة

السبت، 24 نوفمبر 2018 11:35 ص
اليوم.. عزاء اللواء محمد عبد الفتاح عمر فى مسجد الشرطة بالدراسة اللواء محمد عبد الفتاح عمر مساعد أول وزير الداخلية الأسبق
كتبت – دينا الحسينى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقام مساء اليوم السبت، عزاء اللواء محمد عبد الفتاح عمر عبيد، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق، وعضو مجلس الشعب، والحاصل على وسام الجمهورية، وذلك بقاعة السلام الكبرى بدار مناسبات مسجد الشرطة بالدراسة، عقب أداء صلاة المغرب.

 

ومن المقرر أن يشارك فى عزاء اللواء محمد عبد الفتاح عمر، قيادات وزارة الداخلية، بالإضافة إلى أقاربه وأصدقائه وزملائه، وكان شيع جنازة اللواء محمد عبد الفتاح عمر مساعد أول وزير الداخلية الأسبق، الأربعاء الماضى.

 

ولد "عمر" فى قرية المحروسة التابعة لمركز قنا عام 1937، وتخرج فى كلية الشرطة عام 1963، وعمل فى مباحث أمن الدولة وتدرج فى عدة مناصب قيادية بوزارة الداخلية، وأصبح مديرا لأمن الغربية عام 1992، ثم مديرا لأمن القليوبية عام 1994، وخاض انتخابات مجلس الشعب، النواب حاليا، عام 2005، وتمكن من الفوز بالمقعد وشغل منصب وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى، ويعد الراحل نجل المرحوم الحاج محمد عمر عبيد من أعيان محافظة قنا، وشقيق الحاج عبد الستار محمد عمر من أعيان محافظة قنا والمرحوم عبد اللاه محمد عمر عضو مجلس الشعب الأسبق، ووالد كل من المستشار شريف عبد الفتاح رئيس محكمة استئناف الإسكندرية، زوج السيدة علياء عبدالمحسن الأنصارى، والمستشار طارق عبد الفتاح رئيس محكمة قنا الإبتدائية زوج السيدة هند عبد اللاه محمد عمر، والأستاذة شيرين محمد عبد الفتاح المحاسبة ببنك قناة السويس حرم اللواء حسام عبدالقوى بدر والأستاذة إيمان محمد عبد الفتاح حرم المستشار هشام عبدالستار محمد عمر بمحكمة النقض.

 

وعم العقيد أحمد عبداللاه عمر بالأمن العام والمهندس محمد عبداللاه عمر مدير مشروعات بشركة بتروجت والرائد خالد عبد الستار بالأمن الوطنى وعصمت عبد الستار، والزميلة رحاب عبد اللاه، حرم الكاتب الصحفى دندراوى الهوارى، رئيس التحرير التنفيذى لجريدة اليوم السابع.

 

فيما تقدم النائب عبدالرحيم على، بخالص العزاء لأسرة اللواء محمد عبد الفتاح عمر مساعد وزير الداخلية الأسبق، وعضو البرلمان، الذى وافته المنية، بعد رحلة حافلة من العطاء للوطن وللشعب المصرى خلال عمله فى وزارة الداخلية، أو من خلال دوره كبرلمانى.

 

وأبدى "علي"، حزنه العميق، على فراق واحد من رموز الوطن الذى ظل عاشقا له حتى آخر يوم فى عمره، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة