أكرم القصاص - علا الشافعي

دندراوى الهوارى

نرصد 18 طريقة للنجاح والتألق فى العمل.. وطبيب قلب وضابط شرطة نموذجان..!!

الأربعاء، 03 أكتوبر 2018 12:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
جميعنا يكره الفشل، ويعشق النجاح والتألق فى كل مناحى الحياة، بشكل عام، والعمل بشكل خاص، ولكن هناك فارق شاسع بين التمنى والواقع؛ ولكى تحقق نجاحا يتغنى به من حولك، على أرض الواقع، لابد من التمتع بعناصر حاكمة، منها التوازن، والثقة، وزيادة عالية فى الشغف، وتطوير الذات، بجانب عناصر أخرى..!!
 
ويظل العطاء وبذل الجهد، وتطوير الذات، والشغف فى المعرفة ومواكبة كل ما هو جديد، عناصر رئيسية وحاكمة فى معادلة النجاح، وهناك 18 طريقة لمن يبحث عن النجاح، ويطارد الفشل، عليه الأخذ بها.
 
الطريقة الأولى: كن إيجابيا، وانشر هذه الإيجابية فى دائرة المحيطين بك فى العمل من الزملاء.
 
الطريقة الثانية: كن متعاطفا مع المجتهدين، وحاول أن تأخذ بيد المقصرين، وتصحح لهم المفاهيم الخاطئة، وتبث بداخلهم روح التحدى والإصرار، وتزيل أورام اليأس والإحباط.
 
الطريقة الثالثة: لا تشغل بالك بسياسة العمل، ركز فقط فيما هو مطلوب منك، على أن تؤديه بكفاءة عالية، ومتميزة.
 
الطريقة الرابعة: الانتقادات، حاول أن تتعامل معها بشكل إيجابى، وضع يدك على موطن التقصير لديك وصححه.
 
الطريقة الخامسة: التكيف مع المتغيرات، وأن تدرك أن التغيير سمة الحياة، فلا تصاب باليأس أو الإحباط عند التغيير، وتعامل معه بشكل احترافى، ودون مقاومة.
 
الطريقة السادسة: عدم التسرع والهرولة الشديدة فى العمل، فالسرعة المبالغ فيها تدفعك لارتكاب أخطاء، تجبرك على إعادة العمل من جديد، وهو جهد مضاعف، ما كان أن يحدث لو هناك تأنى وتدقق.
 
الطريقة السابعة: الدعم، وإدراك أن الدعم الجماعى يؤدى لنتائج مبهرة وسحرية.
 
الطريقة الثامنة: لابد أن تكون متعاونا، ولا تتكبر فى طلب المساعدة والدعم من زملائك ورؤساءك، لتحقيق الأهداف المشتركة.
 
الطريقة التاسعة: لا تجعل من وظيفتك، أمرا روتينيا مملا، فتمقتها، وتفقد حماسك.
 
الطريقة العاشرة: استغل أيام الإجازات والعطلات الرسمية، فى ممارسة نشاطات متنوعة، لكسر الملل والروتين.
 
الطريقة الحادية عشرة: الوصول لمقر عملك مبكرا، وابدأ بإنهاء نشاط اليوم، مع وضع أولويات الضرورة.
 
الطريقة الثانية عشرة: لا تنشغل فى بداية عملك اليومى بمواقع التواصل الاجتماعى، ومراجعة البريد اليومى، ولكن ركز فى المهام الموكلة لك والأعمال التى بين يديك.
 
الطريقة الثالثة عشرة: لابد أن يكون لديك خطة عمل مع بداية يومك، تتضمن فقه أولويات محددة ومعلومة، حتى لا ترتبك لديك الأولويات.
 
الطريقة الرابعة عشرة: لابد من ممارسة الرياضة، فالرياضة تعيد نشاط الجسم، وترفع من معدلات اللياقة البدنية والذهنية، وتقضى على التوتر.
 
الطريقة الخامسة عشرة: وأنت فى الطريق لعملك، حاول الاستماع لما تحبه، سواء أغانى أو موسيقى،  لأنه سيعطيك طمأنينة وراحة نفسية، مهمة قبل الانخراط فى العمل.
 
الطريقة السادسة عشرة: تحكم بقوة فى «وقتك» فلا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، ولا تهدر وقتا فيما لا يفيد، فالتحكم فى الوقت من العناصر المبهرة والساحرة للنجاح.
 
الطريقة السابعة عشرة: استغل وقت الاستراحة فى العمل لإعادة نشاطك وتركيزك الشديد، فالاستراحة مهمة لشحن بطاريات النشاط.
 
الطريقة الثامنة عشرة: حاول الاستفادة بقوة من الاجتماعات، فالمناقشة فى الاجتماعات أمر مفيد وحيوى، فحاول الاستفادة بقوة من هذه الاجتماعات، ولا تجعل منها أمرا روتينيا، ومملا.
هذه الطرق، وضعها خبراء التنمية البشرية، ولها مفعول السحر فى تحقيق النجاح.
 

=الدكتور جمال شعبان عميدا لمعهد القلب.. مبروك

والشئ بالشىء يذكر، فإننى أشيد باختيار الدكتور جمال شعبان، أستاذ كهربة القلب، لمنصب عميد معهد القلب، فهو أهل لذلك، بما يتمتع به من قدرات مهنية عالية، ومهارة إدارية، وتفانٍ كبير فى العمل، بجانب أنه يطّلع على كل كبيرة وصغيرة فى مجال طب القلب فى العالم، ويريد أن يدفع بمعهد القلب إلى مصاف المعاهد المناظرة فى العالم، خاصة الدول المتقدمة.
 
والدكتور جمال شعبان، بجانب قدراته المهنية والإدارية، فإنه «أديب» له من الروايات والكتب الكثير، وعاشق للغة العربية، وقارئ نهم، وهو ما يذكرنا بالأطباء الأدباء والشعراء الكبار، من عينة الدكتور إبراهيم ناجى، ويوسف إدريس، وغيرهما من الأطباء الذين سطروا أعمالا أدبية مبهرة.
 

=الرائد عمر الشريف رئيس مباحث مركز شرطة دشنا.. «الشبح» الجديد للخارجين عن القانون

 
لا حديث فى قرى مركز دشنا، محافظة قنا، والذى يعد أشرس المراكز من حيث وقوع الجرائم بشتى أنواعها، وفى القلب منها الثأر، إلا عن الرائد عمر الشريف، رئيس مباحث مركز شرطة دشنا، ابن قبيلة الأشراف، فالرجل أعاد الأمن والطمأنينة لكل قرى المركز، وأصبح بمثابة «الشبح» الذى يطارد الجريمة أينما وجدت، ولا يعرف أنصاف الحلول، والجلسات العرفية، وإنما يضع القانون كالسيف فوق رقاب كل المجرمين، ومنصفا لكل المظلومين.
 
ويوم الجمعة الماضى، دخل الضابط الكفء، عمر الشريف، «عش الزوجية»، ونتمنى له زواجا سعيدا، ومزيدا من الاستقرار والنجاح والتقدم فى العمل.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة