بالأومليت اتجمعنا.. مكسيكى يعشق البيض فرسم به لوحات من كل العالم

الإثنين، 08 يناير 2018 03:00 م
بالأومليت اتجمعنا.. مكسيكى يعشق البيض فرسم به لوحات من كل العالم فن بالأومليت
كتبت: مارينا عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ميشيل بالدينى مكسيكى الأصل ويعشق الأكل إلى جانب فنه وإبداعه، كونه يعشق أكل الأومليت فى الفطار، فبات يبدع بالفنون والرسومات باستخدام البيض الأومليت، كونه يعلم أن العالم بأكمله يمكن أن يتواصل عن طريق الأكل لذلك استخدم الأكل فى الإبداع واستخدم البيض فى الرسم ونشر ما قام به من فن على مواقع مواقع التواصل الاجتماعى.

 

جاءت الفكرة لبادينى وفقا لما نشره على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام عندما أراد أن يجمع كل العالم معاً حول أمر واحد مهما كان على فترات متباعدة، لذلك قرر أن يبحث عن ما يشد البشر أو ما يجتمع عليه مجموعة من الناس ثم يقوم هو بتصميمه.

 

ومن أشهر ما بدأ بالدينى به هو رسم مشكلة تعانى منها الجميع وهى مشكلة الشبكات وأطلق على الصورة My coneggtion بدلاً من connection وقام بذلك ليضع كلمة egg أو البيض فى الكلمة، وتلك الصورة قد رفعها على مواقع التواصل الاجتماعى مثل الإنستجرام، الأمر الذى جعل إحدى شركات الاتصال أن تكتب له تعليقاً تعرض عليه العمل معهم وإعداد التصاميم المختلفة للشركة، وذلك بعد أن وجدوا التفاعل الكبير لكثير من الناس حول العالم داخل حسابه الشخصى.

 

كوناجشن
كوناجشن

 

وكونه يحب القهوة أراد أن يجمع كل محبى القهوة حول العالم فى حسابه، لذلك رسم علامة ستاربكس المسئولة عن تقديم القهوة عالمياً.

 

محبى القهوة
محبى القهوة

 

وأراد أيضاً أن يجمع كل من يسكن داخل قارة أفريقيا معاً، لذلك رسم قارة أفريقيا باستخدام البيض الأومليت، البياض للقارة نفسها، ويتوسطها الصفار فى المنتصف.

 

قارة إفريقيا
قارة أفريقيا

 

وعند اقتراب الكريسماس رسم شجرة الكريسماس باستخدام بياض البيض الأومليت وأعلاها نجمة الميلاد باستخدام صفار البيضة الأومليت، بينما فى رأس السنة رسم سنة 2018 إلى جانب رسمة للموسيقى، والذى كان يهنىء من خلالهما الجميع بحلول السنة الجديدة.

 

االثلج
االثلج
 
استقبال 2018
استقبال 2018
 
شجرة الكريسماس
شجرة الكريسماس
 
لعبة يفضلها
لعبة يفضلها









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة