استقبل الحقل الثقافى خبر رحيل الشاعر والناقد شريف رزق بكل الحزن والألم، وتحولت صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى لحالة من الخزن الشديد ناعين رحيل شريف رزق.
ودون الدكتور شاكر عبد الحميد على صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى، قائلا : رحم الله الشاعر والناقد المبدع شريف رزق.. الف رحمة ونور على روحه الجميلة".
نعى الدكتور شاكر عبد الحميد
بينما قال الدكتور حسين حمودة، شريف رزق [مرة أخرى، هل هي أخيرة؟]: لم نكن صديقين بأكثر من بالمعنى الذي تعنيه اللقاءات العابرة في بعض المناسبات، أو الذي تعنيه الصداقة الافتراضية هنا.. لكني الآن أستطيع أن أقول: "إلى اللقاء يا صديقي الحقيقي".
نعى الدكتور حسين حمودة
وقال الشاعر سمير درويش، رئيس تحرير مجلة الثقافة الجديدة، شريف رزق إنسان واسع القلب والعقل ومبدع جاد يصنع حالة شعرية خاصة، مع السلامة يا صديقى.
نعى سمير درويش
وقال الكاتب والشاعر يسرى حسان، لاأعرف الظروف الصحية التى ألمت بشريف رزق قبل رحيله، الذى أعرفه أنه كان مصاباً بارتفاع ضغط الدم وتوقف قبل شهرين من الآن عن تناول العلاج.. لماذا توقف؟وعندما أصيب بنزيف فى المخ تم نقله إلى مستشفى عام فى منوف.. وماأدراك ماالمستشفى العام..لاأبكى شريف رزق فقط بل أبكى نفسي وأبكى وطناً لم يعد لنا.. كنت اقاوم اكتئاباً شديد القسوة والضراوة ولاأخبر أحداً.. الآن أخشي أن استسلم له تماماً كما استسلمت فور سماع خبر الرحيل الفاجع للبكاء الشديد.
نعى الشاعر يسرى حسان
واكتفى الدكتور عايدة على جمعة بوداع الراحل شريف رزق، قائلا: شريف رزق. وداعا.
الدكتور عايدى جمعة
وقال الشاعر عبد الرحمن تمام، "يتملَّكني هذا الصباح شعورٌ مُتجبّر بأنني عشت هذه الحياة كما هي تماماً، وأن كل ما فيها مُتكرّر ورتيب ولا ينتهي"، هكذا قال "شريف رزق" قبل أن يطفئ عتمته ويرقب ولادته الأخيرة.. وداعاً يا حبيبى.
عبد الرحمن تمام
