فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى.
الأهرام
مرسى عطا الله يكتب: إرهاب الشانزليزيه.. اللهم لا شماتة!
أكد الكاتب، أن ما شهدته بلجيكا وألمانيا وفرنسا من جرائم إرهابية، خير شاهد على صحة الرؤية المصرية التى حذرتهم من اتساع رقعة العمليات الإرهابية، حيث لم تعد مقصورة على الدول العربية ومنطقة الشرق الوسط وحدها، مشيراً إلى أن بعض الدول العربية والاقليمية والغربية، ممن احتضنت الجماعات والتنظيمات الإرهابية تجاهلت نصائح مصرية، بأن هذه التنظيمات ليست لديها خطوط حمراء وإنها ستعض الأيادى التى امتدت لها بحسن أو سوء النية.
عمرو عبدالسميع يكتب: التجسس على بنوك الشرق
تحدث الكاتب، عن ما كشفته وثائق وكالة الأمن القومى الأمريكية منذ أيام، حول اختراق نظام التحويلات العالمى البنكية "سويفت"، ووضع العديد من البنوك فى الشرق الأوسط تحت المراقبة، مؤكداً أن هذه المعلومات تثبت استمرار الولايات المتحدة والدوائر الغربية فى اتباع سياسة المراقبة والاستعمار النقدى للدول العربية، من خلال التحكم فى الثروات العربية، للتأثير على القرار الاقتصادى وأصحابه فى تلك البلاد.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: مؤشرات الفرج تحتاج العمل والإنتاج.. لدعمها (١)
أكد الكاتب، أن مصر المحروسة بشعبها الطيب الصبور الذى ظل على مدى تاريخه يحرص على تحمل التضحيات عن طيب خاطر لصالح وطنه وأمته الإسلامية والعربية سوف يكرمه الله ويساعده على التعافى من محنته، موضحاً أن الوصول إلى الهدف المنشودة من التنمية والإصلاح، لن يتحقق إلا باستعادة روح التحدى والكفاح والإنتاج وبذل الجهد والتخلى عن الكسل، باعتبارها الركائز الأساسية للانطلاق إلى آفاق التقدم والرخاء.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب : فى جنيف!
تحدث الكاتب، عن حضوره الدورة الجديدة من دورات توزيع جوائز برنامج الخليج العربى للتنمية (أجفند)، التى اقيمت بالمقر الأوروبى للأمم المتحدة فى جنيف، الخميس الماضى، حيث حصدتها مشروعات صغيرة عديدة بامتداد العالم، ولم تكن مصر ضمن هذه المشروعات، مشيراً إلى أن مصر لم تحصد إلا 4 جوائز فقط منذ بداية توزيعها عام 1999 حتى الآن، مقارنة بالهند، مضيفاً " أربع جوائز لا تكفى.. ولا تليق بنا.. ولا باقتصادنا".
حمدى رزق يكتب: إنما للصبر حدود..
تساءل الكاتب، عن سبب صمت الدولة المصرية على تحرشات قناة الجزيرة الحقيرة وأخواتها التركية بالجيش المصرى، رغم تواجد دلائل كثيرة ضدها تحتويها الفيديوهات المفبركة التى تصنع فى قطر وغيرها من الدول الداعمة للإرهاب، مطالباً الدبلوماسية المصرية بفضح الجزيرة ومن وراءها إقليمياً ودولياً، وقطع العلاقات نهائياً مع الدوحة.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: أردوغان والغرب.. المصالح أولا
أكد الكاتب، أن انتقادات أوروبا للتعديلات الدستورية الواسعة التى نجح الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى تمريرها، لن تستمر طويلاً لمعرفة أوروبا لقيمة تركيا الاستراتيجية، لأنها البوابة الرئيسية للغرب التى تشرف على العراق وسوريا وإيران وروسيا، موضحاً أن حالة تطابقت مواقف أردوغان مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بعد اللقاء المرتقب بينهما فى مايو المقبل، فإن معظم أوروبا سوف تبتلع كرامتها وتتعامل مع أردوغان وكأن شيئا لم يكن، لأن المبدأ هو المصالح فى تبادل العلاقات.
الوطن
عماد الدين اديب يكتب: الرئيس السيسى فى الرياض اليوم
تحدث الكاتب، عن الأهمية البالغة للقاء الذى سيجمع بين الرئيس عبدالفتاح السيسى والملك سلمان بن عبدالعزيز فى الرياض، اليوم، لتهيئة المناخ السياسى وإزالة كل المعوقات التى تسببت فى سحابة الصيف التى شابت العلاقات "المصرية – السعودية" خلال 6 أشهر مضت، مشيراً لضرورة عقد لقاء منفرد بين الزعيمين لا يحضره أحد سواهما، لتميز هذه اللقاءات المنفردة بالمصارحة الكاملة بما فى النفوس والقلوب والعقول.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: فلسفة الثورة التشريعية
أكد الكاتب، أن اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب قامت منذ انتخاب المجلس بالثورة التشريعية من خلال إعادة النظر فى القوانين البالية والقديمة سواء كانت إجرائية أو عقابية، موضحاً أن اللجنة اتجهت لنسف بعض التشريعات القديمة التى لا تتناسب مع الواقع الجديد الذى تعيشه مصر، لتحقيق حلم المواطن فى الحياة الكريمة وتحقيق آماله نحو مستقبل افضل.
وجدى زين الدين يكتب: ضاقت الصدور من أفعال قطر
يؤكد الكاتب، أن صبر المصريين نفذ من تحرشات والأفعال الاجرامية التى تقوم بها الدوحة فى حق مصر، متسائلاً عن سبب صمت الدولة المصرية على هذه الافعال المستفزة، مشدداً على ضرورة اتخاذ القاهرة قرار حاسم وناجز لتأديب قطر وفرض عزلة عليها والثأر لكرامة هذا الوطن الجريح الذى يتعرض لمؤامرات الدوحة.
اليوم السابع
دنداروى الهوارى يكتب: آية حجازى ومحمد سلطان: زمن الاحتفاء بالمتجنسين والإساءة للوطنيين!!
أوضح الكاتب، أن النشطاء ومدعى الثورة والدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، يستغلون بعض القضايا لتحويلها إلى قضية رأى عام دولية، تدفع الأنظمة الديمقراطية فى العالم للتحرك ومساندة هؤلاء، وهو ما حدث بالضبط فى سيناريو الإخوانى محمد سلطان، وأية حجازى، مؤكداً أن رغم إغلاق القضاء المصرى قضية "آية حجازى" إلا أن المستقبل القريب سيكشف عن حقائق مهمة عن المشروع الأمريكى فى الشرق الأوسط، الذى تعد آية حجازى أحد أوراقه.
وأشار الكاتب، إلى أن آية حجازى، شاركت كمساعدة تحقيقات فى اللجنة المستقلة لتقصى الحقائق فى أحداث دولة البحرين، وذلك بترشيح من لجنة حقوق اﻹنسان بالأمم المتحدة فى يونيو 2011، للنظر فى أحداث احتجاجات فبراير ومارس من ذلك العام.
