أكرم القصاص - علا الشافعي

صلاح وتريكة ورئيس الأهلى بلا كاريزما.. الغندور يتهم الماجيكو بافتقادها.. الحضرى يفضل صالح سليم وطاهر على حسن حمدى بسببها.. و"ميدو" ينتقد نجم روما الإيطالى فى الملاعب

السبت، 01 أبريل 2017 08:00 ص
صلاح وتريكة ورئيس الأهلى بلا كاريزما.. الغندور يتهم الماجيكو بافتقادها.. الحضرى يفضل صالح سليم وطاهر على حسن حمدى بسببها.. و"ميدو" ينتقد نجم روما الإيطالى فى الملاعب ابو تريكة
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ربما تكون "الكاريزما" إحدى المصطلحات الجديدة في الكرة المصرية.. فقد بدأ عدد كبير من اللاعبين والنجوم يتداولونها ، فهناك من يقول إن هذا المدرب لا يملك "كاريزما" فنرى ميدو مدرب دجلة ينتقد محمد صلاح وعدم قياديته داخل الملعب، أما الحضرى فعقد مقارنة بين صالح سليم ومحمود طاهر وحسن حمدى من حيث الشخصية والكاريزما 

الغندور ينتقد كاريزما تريكة

 

أكد خالد الغندور نجم الزمالك السابق أن محمد أبو تريكة لاعب الأهلى من ضمن اللاعبين الذين لا يمتلكون كاريزما على الشاشة بينما يمتلكونها داخل الملعب، وقال الغندور خلال أحد البرامج بقناة أون سبورت أن ميسى وتريكة لايمتلكون كاريزما الشاشة بينما يٌعد كريستيانو رونالدو من أهم اللاعبين الذين يمتلكون كاريزما رهيبة.  

ميدو محمد صلاح
ميدو محمد صلاح

 

ميدو وصلاح وجهًا لوجه

وعلى نفس النهج سار أحمد حسام ميدو المدير الفنى لوادى دجلة، حيث قال فى أحد البرامج بالفضائيات أن محمد صلاح لاعب فريق روما والمنتخب الوطنى، لا يمتلك كاريزما داخل الملعب، خاصة أن الكاريزما هى مثل الموهبة يولد الشخص بها، ولا يكتسبها من أحد، وأعطى مثلاً أن صالح سليم لم يكتسب الكاريزما لأنه شخصية قيادية، موضحًا أن المقصود بالكاريزما أن يكون اللاعب قياديًا في الملعب، لافتًا إلى أن اللعب في إيطاليا أثر في طريقة لعب محمد صلاح، وتحسن كثيرًا.

الحضرى
الحضرى

 

الحضرى يقارن بين حسن حمدى وصالح سليم 

أما عصام الحضرى حارس مرمى دجلة والمنتخب، فأكد فى حوار لـ"اليوم السابع" أن شخصية حسن حمدى رئيس الأهلى السابق  من حيث الكاريزما أقل من محمود طاهر، مؤكدًا أن رؤساء الاهلى هم صالح سليم ومحمود طاهر أما حسن حمدى فلا يده بين هؤلاء لأن كاريزما طاهر أعلى بكثير من حسن حمدى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة