خالد صلاح: طائرة الرئيس تهبط بمطار عسكرى فى واشنطن.. والإخوان لا وجود لهم

السبت، 01 أبريل 2017 09:51 م
خالد صلاح: طائرة الرئيس تهبط بمطار عسكرى فى واشنطن.. والإخوان لا وجود لهم الكاتب الصحفى خالد صلاح
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، إن فندق "الفور سيزون" بالعاصمة الأمريكية واشنطن هو مقر إقامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويوجد به عدد كبير جدًا من أفراد الأمن التابعين للإدارة الأمريكية لتأمين الرئيس، وتابع:"حسب معلومات من مصادر مصرية بواشنطن أكدوا أن مسئولين أمريكان قالوا إن تأمين الرئيس أولوية كبيرة.. ولذلك طائرة الرئيس ستهبط فى مطار عسكرى وليس مطارا عاديا.. وموكب الرئيس سيكون به عدد كبير من أفراد "سيكرت سيرفس".

وأضاف خالد صلاح، خلال لقاء له عبر الأقمار الصناعية من واشنطن ببرنامج "آخر النهار"، الذى يقدمه الإعلامى خيرى رمضان عبر فضائية النهار "One"، أن قائد الـ"سيكرت سيرفس" سيدة وتشتهر فى الأوساط الأمريكية بأنها واحدة من أقوى السيدات فى هذا القطاع بواشنطن، وتتبع الإدارة الأمريكية والبيت الأبيض تبعية مباشرة.

 

وأوضح الكاتب الصحفى خالد صلاح، أن جماعة الإخوان الإرهابية أطلقت تهديدات عبر مواقع التواصل الاجتماعى للإعلاميين المرافقين لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لواشنطن، مشيرًا إلى أنه قام بجولة فى مناطق عدة بواشنطن وإلى الآن لا يشعر بوجودهم على أرض الواقع، وتابع:"جربناهم فى نيويورك والحركات التافهة الصغيرة هى التى يحاولون أن يكسبوا من ورائها.. ولكن من حيث العدد والكم فى واشنطن لا نشعر بأى شىء لهم حتى الآن".

 

ولفت خالد صلاح، إلى أن الجالية المصرية بأمريكا تعد ترتيبات كبيرة جدًا للترحيب بالرئيس عبد الفتاح السيسي ودعمه خلال الزيارة.

 

وفيما يتعلق بالصحافة الأمريكية وموقفها من الزيارة، قال رئيس تحرير "اليوم السابع"، إنها إيجابية هذه المرة، على خلاف الفترة الماضية تجاه حجم الأكاذيب التى كانت تنشر وقتها، وتابع:"لسة فيه أكاذيب ومحاولة اصطياد لبعض القضايا التى تعكر صفو الزيارة ولكن توجد بعض التوجهات الإيجابية لدى كتاب الرأى والمحللين سواء فى الصحف أوالتليفزيون، وبعض الكتاب مستبشرون جدًا بالزيارة، ويرون أنها خطوة مهمة تجاه منطقة الشرق الأوسط كافة، خاصة أنها تأتى عقب زيارة ولى ولى العهد السعودى".

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة