أكرم القصاص - علا الشافعي

تعرف على المادة المستخدمة فى عقوبة ازدراء الأديان

الأربعاء، 08 مارس 2017 08:39 ص
تعرف على المادة المستخدمة فى عقوبة ازدراء الأديان الشيخ ميزو
كتب ــ إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

من حين إلى آخر تصدر دوائر الجنح عقوبة الحبس ضد بعض المشاهير لاتهامهم بازدراء الأديان، وتصل عقوبة الحبس فى مثل هذه الجريمة لـ5 سنوات، ولعل آخرها حبس محمد عبد الله عبد العظيم الشهير بـ"الشيخ ميزو" 5 سنوات لاتهامه بازدراء الأديان.

 

جدير بالذكر، أن المشرع  وضع نص المادة 98 فقرة "2" من قانون العقوبات، والتى نصت على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تتجاوز 5 سنوات أو بغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تتجاوز 1000 جنيه لكل من استغل الدين فى الترويج أو التحبيذ بالقول أو الكتابة أو بأية وسيلة أخرى لأفكار متطرفة، بقصد إثارة الفتنة أو ازدراء أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها أو الإضرار بالوحدة الوطنية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

احمس قاهر الاخوان والسلفيين

البرهامي لسانه بينقط وحدة وطنية

لا للظلم. حين تطلق علينا المراحيض السلفية وتكمم الأفواه المدنية يبقي فيه حاجة غلط

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى عربى اصيل

مصررررررررررررررررررر

بصراحه حبس الشيخ ميزو غير مقبول الرجل ضحيه الاعلام وصدق نفسه مثل عكوش بتاع الفراعين وكان يجب اعطاء النصيحه لميزو ومن يجب ان يسجنو معروفين بالاسم وهم ناشرو الفتنه والتكفير وليس ميزو

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمان

استبدلوه بقانون يمنح الجميع الحريه فى الاختيار و تمجيد اختياراتهم دون ازدراء للاخرين بسبب اختياراتهم

ممكن استبدال مادة ازدراء الاديان بقانون نبذ الكراهيه، بحيث يؤكد على حرية الفكر و الرأى و التعبير و النقد و النقاش و الاختلاف، مع المعاقبة عن كل اساءه لدين او عقيده او عرق او نوع، و عن كل اهانه بسبب الحاله الاجتماعيه (تاخر زواج - تعدد خطبه او زواج - طلاق - ترمل) او الحاله الماديه (تشكيك فى الغنى - تحقير من الفقير) او الشكل (اسمر- ابيض- تخين- رفيع) او الزى (متشدد-محتشم- متحرر)... فهكذا سنمنح الجميع الحريه فى الاختيار و تمجيد اختياراتهم دون ايذاء او اساءه او ازدراء للاخرين بسبب اختياراتهم مهما كان الاختلاف و الخلاف

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة