يواصل معرض القاهرة الدولى للكتاب فعالياته والتى يعد الكتاب أبرز ما فيها وتميزت هذه الدورة بوجود عدد كبير من الكتب اللافتة منها:
رواية "بليغ" لـ"طلال فيصل"
تحكى الرواية التى صدرت عن دار الشروق حياة والرواية تتناول حياة بليغ حمدى وتقاطعها مع حكاية الراوى الذى يكتب عنه، مطاردًا بين الهوس ومحاولة تقصى أثر سيرة هذا الموسيقار الكبير. وتدور الكثير من أحداثها بين باريس ومصر، بين فترة ما بعد ثورة يوليو وفترة إقامة بليغ فى باريس عام 1984، والرواية مكتوبة بطريقة مشوقه تغلفها حالة الرومانسية التى عاشها الملحن الكبير بليغ حمدى.
بليغ
كتاب "مشاعر" لـ "لمياء أحمد"
صدر عن دار هلا للنشر والتوزيع، وتقول الكاتبة عن كتابها إنها حاولت أن تدرس تفاصيل الإنسان ومشاعره بكل ما تحمله من طبيعة تميل للرومانسية، مؤكدة أن المشاعر تساعدنا فى اتخاذ قرارات مصيرية، كما أننا نعانى اليوم من مشاعر سلبية، فالناس غلب عليها طابع الحزن والألم وذلك لأن الأخلاق تغيرت ولم تعد مثلما كانت من قبل، فنحن حاليًا نعانى من سياسة عدم تقبل الآخر، وبهذا الكتاب أظن أنه نافذة على عالم الرومانسية التى نفتقدها
مشاعر
رواية "وتر حاد" لـ "ولاء جمال"
الرواية صادرة عن دار السراج للنشر والتوزيع، وهى من الروايات الرومانسية النفسية والاجتماعية، والتى تناقش عدة قضايا متنوعة فى إطار رومانسى شيق ونهاية غير متوقعة.
رواية وتر حاد
"قهوة باللبن" لـ "أمل حجازى"
صدر عن دار سما للنشر والتوزيع، ويقول الكاتب على غلاف كتابه فى صباح يوم ما تأملت فى فنجان القهوة باللبن الذى أشربه ووجدت أن الحياة تمامًا مثل القهوة، فلو كانت سوداء فى يوم، لابد أن يكون هناك شيء من البياض فى أى من أحداثها. ولكن من كثرة همومنا أو ربما لشدة السواد لا نرى هذا البياض، واليوم فكرت أن أحكى لكم قصصًا من الحياة فربما نتعلم أن نرى الدنيا بشكل جديد، بشكل أبيض أكثر.. أقصد طبعًا أن نتعلم أن نرى بقعة البياض الصغيرة فى كل مرة تسود الدنيا فى أعيننا.
قهوة باللبن
رواية "عازف الجنة" لـ "إيهاب ممدوح"
الرواية الصادرة عن دار هلا، تسرد بطريقة رومانسية حيث تشتعل مشاعر الحب والنقاء، وجاء بين طيات الكتاب "كتبت لك قصاصات عديدة فى ليالى السهر ثم قمت بحرقها.. حاولت أصارحك بالحب كثيراً لكننى خفت أن ألوث نفسك.. ليس ﻷننى وغد إلى هذا الحد، ولكن ﻷنك كنتِ نقية بشدة.. وهذا كان يلزمنى كثيراً.. عندما رأيتك ﻷول مرة شعرت بذلك الشعور الذى راودنى عندما رأيت الإسكندرية ﻷول مرة".
رواية عازف الجنة
