خطاب "ترامب" فى أوراق العرب.. تنصيب الرئيس الأمريكى يتصدر الصحف العربية.. الأخبار اللبنانية: فاشية جديدة بأمريكا.. عناوين الخليج: فاقد الخبرة يتسلم مفاتيح البيت الأبيض ويقف أمام امتحان الوفاء بتعهداته

السبت، 21 يناير 2017 02:15 م
خطاب "ترامب" فى أوراق العرب.. تنصيب الرئيس الأمريكى يتصدر الصحف العربية.. الأخبار اللبنانية: فاشية جديدة بأمريكا.. عناوين الخليج: فاقد الخبرة يتسلم مفاتيح البيت الأبيض ويقف أمام امتحان الوفاء بتعهداته الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب
كتبت إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر تنصيب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الصفحات الأولى للصحف العربية والخليجية، التى أشارت فى تقاريرها إلى الحدث الأهم الذى تابعه ملايين البشر على امتداد العالم، أمس الجمعة، بدءًا من أدائه اليمين الدستورية، ثمّ خطابه الذى رسم فيه الخطوط العريضة لسياساته، وما تلته من احتفالات ومراسم.

 

الأخبار اللبنانية: «الفاشية الجديدة» فى البيت الأبيض

صحيفة الأخبار اللبنانية حللت خطاب دونالد ترامب، تحت عنوان "الفاشية الجديدة" فى البيت الأبيض، وقالت: "قد يسمح هكذا خطاب بالحديث عن فاشية جديدة تتفاعل فى مختبرات المجتمعات الغربية، ولن يعرف أحد إلى أين ستقود، فلننتظر أيام عهد ترامب"، مؤكّدة أن خطابه يمكن إضافته إلى قاموس الفاشية، فهو «زعيم» يعيد السلطة إلى شعب «يعانى» اقتصاديًّا، وإلى طبقة وسطى «انتُزعت ثروتها» بسبب انفتاح البلاد، وهو زعيم أيضًا يدعو إلى نسيان ما مضى والنظر «إلى المستقبل»، الذي سيتميّز بأنّ «الوطنيين - على فروقاتهم - سيبذلون الدم الأحمر نفسه»، تنقص عناصر عديدة للحديث عن فاشية.

 

الأخبار اللبنانية
الأخبار اللبنانية

 

ساعة الحقيقة

تحت عنوان "ساعة الحقيقة"، قالت صحيفة الخليج الإماراتية فى افتتاحيتها اليوم السبت، إن العالم يتطلع إلى البيت الأبيض مع تسلم دونالد ترامب مفاتيحه وأسراره ودوره وسياساته من الرئيس السابق باراك أوباما، معتبرة أن الرئيس الجديد يختلف عن سابقيه من حيث التوجهات والمواقف المختلفة إزاء عديد من القضايا الدولية التى طرحها خلال حملته الانتخابية، التى قادته إلى البيت الأبيض فى نوفمبر الماضى.

 

الخليج الإماراتية
الخليج الإماراتية

ووصفت الصحيفة الرئيس الجديد بالإشكالى، ذلك أن أطروحاته ومواقفه السياسية الانتخابية بدت خارج المألوف، ومن حيث طريقة تعاطيه مع المرشح الآخر الديمقراطى، وأسلوب خطابه، ثم مع مواقفه التى بدت مستغربة وبعيدة عن المألوف تجاه عديد من القضايا والأزمات العالمية، ورأت أن "ترامب" أمام امتحان الوفاء بتعهداته بأن يقرن قوله بالعمل.

وأشارت الصحيفة، إلى أنه ربما يفتقد الخبرة السياسية، كما أنه ليس من نمط القادة الذين يتمتعون بالحذر والتوازن والتبصر بعواقب الأمور، مرجحة اتخاذه قرارات سلبية، وربما كارثية، إذا ما انجرف وراء معتقداته وما يراه صحيحًا.

فى سياق آخر، أشارت الصحيفة الإماراتية إلى أن مستشارى "ترامب" قد يلجأون لتوعيته بسلبيات وإيجابيات أية خطوة قد يقدم عليها، ويشكلون ما أسمته "كوابح" لقرارات خاطئة، ما يجعله يسلك سلوكا براجماتيًّا فى تعامله مع القضايا الدولية الشائكة، ويكون أكثر واقعية، غير أنها ألمحت فى الوقت ذاته إلى أن اختياره لفريق إدارته لا ينم عن مثل هذا التوجه.

الشرق الاوسط
الشرق الأوسط

 

ورأت الصحيفة، أن هناك تحديات عاجلة سيواجهها "ترامب"، قياسا على المواقف التى طرحها خلال حملته الانتخابية، منها العلاقات مع الصين والملف النووى الإيرانى والعلاقة مع أوروبا وحلف الأطلسى، وشكل العلاقة المستقبلية مع روسيا، وما استجد من مواقف صعبة بين الكرملين والبيت الأبيض، على ضوء أزمتى أوكرانيا وسوريا.

وخلصت الصحيفة فى تقريرها، إلى أننا أمام رئيس جديد فى البيت الأبيض، مختلف عن الآخرين، وقد يتعاطى مع كل هذه القضايا بأسلوب غير مألوف، وعلينا أن ننتظر، مختتمة بأنه يمكننا القول إن ساعة الحقيقة قد دقت.

 

الايام البحرينية
الأيام البحرينية

 

البيان الاماراتية
البيان الإماراتية

 

الجزيرة السعودية
الجزيرة السعودية

 

الحياة اللندنية
الحياة اللندنية

 

الراي الكويتية
الراى الكويتية

 

الرياض
الرياض السعودية

 

المستقبل اللبنانية
المستقبل اللبنانية

 

الوطن الكويتية
الوطن الكويتية

 

عكاظ السعودية
عكاظ السعودية

 

عمان
عمان









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

هل فهم الغوغاء ارباع واخماس المتعلمين المبادىء الثلاثية المقدسة لدى ترامب التاجر

لغة ترامب كتاجر لايفهمها الا تاجر ابن تاجر ابن تاجر فهو اتى بثلاثة مبادى اخلا قيةتعادى الشذوذ فى كل شىء قلم يعادى الربيع العربى او الربيع الافرنجى بل قال للشعب والعامة الامريكيين ولكل شعوب العالم انتم من تحكمون لاالقصور الرئاسية والبيض وهذه واحدة والثانية حرم التمتع للعاصمة وواشنطن واى عاصمة اخرلاى فى العالم ان تتمتع بما لايتمتع به الاقاليم والمدن الاخرى والريف فقنا التى تساهم ب50% من ميزانية مصرلا تاخذ الا نصف فى اتلمائة من ميزانية وخيرات وجامعات ومدن طبية وتعليمية وتدريبية وصناعية ولوجستية وتكنولوجية وسكنية وفنيةوتعليمية وفنية واعلامية ولوجستية وسياحية وخدمية وطاقة ونقل مصر بينما القاهرة تاخذ فى كبارى وانفاق وطرق دائرية وترفيه وملاهى ومسشارح واعلام 86 % من اموال وميزانية مصر وبها والاسكندرية 1000 عائلة تستاثر ب999% من اموال وثروات وخيرات وهذا ما يرفضه ترامب والثالثة انه قال انه لن يفرض على الشعوب والدول طريق حياه والرابعة انه سيكافح التطرف الاسلامى وبالتالى اللوبيات الاسلامية المنظمة تجبره على المكافحة للتطرف اليهودى والمسيحى وتجارة الجنس والمخدرات ومنع الاتجار بها وزراعتها الا لشركاتالادوية بمصر تزرعها للعالم بقنا وسييناء وبهما اكبر مصانع العالم فى الدواتء والصلب والتعدين والتكنولوجيا والمعدات الثقيلة والمصانع والطاقة والنقل وترامب تاجر سياسة هاتن وخذ نفعنى وانفعك والغلا كل قوانين التجارة والحكم والاقتصاد وكل دولة تفعل بارادة شعبها االذى يحكم مايحلو لها من نظم اقتصادية وتجارية وصناعية ونظم الحياة كافة هذا ماقاله ترامب انه يعمل لامريكا فقط ومن يعون ويفيد وينفع امريكا وشخصه سينفعه بماسبقخذ وهاتوليس لديه اى شىء مجانا ومصر ستسفيد لتنقل الى قنا كل الشركات المتعددة الجنسيات ومصانع الصين والهند والاسيان والمصانع الروسية والاوربية التى سيطردهاترامب ان لم تكن فى امريكا مصانعها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة