أكرم القصاص - علا الشافعي

هنا أنفاق الإسماعيلية.. معجزة المصريين تعبر القناة .. مهندس بالمشروع: فخور بعملى فى المشروع.. مدير كهرباء: إحنا بنصنع التاريخ.. وسيناء منجم ذهب.. ومسؤول الصحة المهنية: أعلى معدلات الأمن الصناعى

الجمعة، 09 سبتمبر 2016 12:18 م
هنا أنفاق الإسماعيلية.. معجزة المصريين تعبر القناة .. مهندس بالمشروع: فخور بعملى فى المشروع..  مدير كهرباء: إحنا بنصنع التاريخ.. وسيناء منجم ذهب.. ومسؤول الصحة المهنية: أعلى معدلات الأمن الصناعى أعمال التطوير فى نفق الإسماعيلية
كتب - زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نقلاً عن اليومى

 
يسابق المصريون الزمن لإنجاز المشروعات القومية التى ستدفع بالوطن إلى الأمام، والتى أعلن عنها الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مختلف بقاع المحروسة، ومن هذه المشروعات المنتظر الانتهاء منها خلال العام المقبل، أنفاق الإسماعيلية، البالغ عددها 9 أنفاق، تمر أسفل قناة السويس، لربط سيناء بجميع أرجاء مصر. 
 
 
«اليوم السابع» رصدت فى رحلة بدأت منذ الخامسة فجرًا، وانتهت فى السادسة مساء، جميع الأعمال فى أنفاق الإسماعيلية، التقت خلالها عددًا كبيرًا من العمال والمهندسين والفنيين، الذين أكدوا رغبتهم فى العمل المتواصل ليل نهار، لتقديم جميع المشروعات قبل موعدها، وفى جودة تليق بكل المعايير العالمية.
 

 المهندس وليد على: فخور بعملى فى مشروع للأجيال المقبلة والحالية

 يقول المهندس وليد على، أحد المشرفين على مشروع الأنفاق  فى الإسماعيلية، إنه يعمل منذ أكثر من عام فى المشروع، وعمل قبلها فى قطاع البترول، مؤكدًا أن الفرق بين الاثنين كبير للغاية.
 
وعن شعوره بالعمل فى مشروع الأنفاق ، أحد المشروعات القومية التى يوليها الرئيس عبدالفتاح السيسى اعتناءه، رد قائلًا: المشروع قومى، ومن أكبر المشروعات التى تنفذها مصر، لأن النفق الحالى من أكبرها على مستوى العالم.
 
وعن عمله المتواصل دون انقطاع، أو الحصول على إجازة لرؤية أسرته، رد قائلًا: «أسافر لأسرتى كل عشرين يوم ، وممكن شهر فى بعض الأحيان، وهم يقدرون ذلك تمامًا، مادام العمل من أجل الوطن، وشعورهم بالفخر من العمل فى ذلك المشروع».
 
 وأضاف المهندس وليد على أن المواطنين قد لا يعرفون المشروعات فى بدايتها، ولكن بعد ذلك يبدأ البعض فى الاستماع لوسائل الإعلام، ويعرفون حقيقة المشروعات، ويوقنون بقوة العمل وجديته.
 
 ويقول «على» إن أقاربه يسألونه عن المشروع، ويشعرون بأن العمل فيه هو سبيل تقدم مصر، مطالبًا جميع من لديهم معلومات عن المشروع بشرحها للمواطنين، وذلك حتى تصل للجميع، فى مواجهة الشائعات التى تنهال على المشروعات القومية التى تقيمها الدولة.
 

مصطفى أمين: بدأت العمل فى المشروع من «الرملة الصفراء».. وسأنهيه وأنا سعيد بذلك

 فى سياق متصل، يؤكد مصطفى أمين، نائب مدير ماكينة الحفر العملاقة، أنه بدأ العمل فى المشروع منذ سنة وأربعة أشهر تقريبًا، منذ كان مجرد رملة صفرة، قائلًا: «سأنهيه وأنا سعيد بذلك».
 
وحول طبيعة موقع العمل، ونظرة أبنائه له، قال مصطفى أمين إنه يحصل على يوم إجازة فى الأسبوع، إلا أنه فى أوقات كثيرة يظل فى العمل شهرًا دون أن يرى أسرته، وهم يقدرون ذلك، لأنهم يسمعون فى وسائل الأعلام عن حجم المجهود الجبار الذى يبذل.
 
وأضاف «أمين» أنه يعمل فى مجال الأنفاق منذ 25 سنة، حيث عمل فى الخطين الثانى والثالث لمترو الأنفاق، كما عمل فى نفق الأزهر، قبل أن يسافر إلى دولة قطر، وعاد منها حينما علم بالعمل فى ذلك المشروع، لشعوره بأنه يخدم بلده فى وقت يحتاج فيه لكل نقطة عرق من الجميع.
 
وأوضح نائب مدير ماكينة الحفر، أن مستوى العمل فى المشروع  ممتاز، وتوجد ماكينات على أعلى مستوى وحديثة للغاية، كما أن المعنويات هى الأعلى، مضيفًا: الناس تفخر بهذا الإنجاز التاريخى، لأنه سيربط سيناء  بمصر عبر نفق الشهيد أحمد حمدى، مؤكدًا أن المصريين بعد سنوات بسيطة يمكنهم أن يمروا إلى سيناء فى 9 أنفاق موزعة على محافظات القناة.
 
وأشار «أمين» إلى أنه طلب من نجله العمل والتدريب فى المشروع، قائلًا: طلبت منه أن يتدرب فى المشروع فترة إجازته، وهو طالب فى نظم ومعلومات، ووافق على الفور، ويضيف: شعرت بالاستغراب وقتها، لكنه برر موافقته بقوله إن العمل والتدريب والخبرة ومساعدة البلد، كلها أسباب تدفعنى للعمل دون مقابل.
 

 أحمد مصطفى أمين.. طالب «النظم والمعلومات» اختار أن يقضى إجازته فى المشروع دون مقابل

 للوهلة الأولى تشعر بالسعادة على وجه أحمد أمين، فهو شاب فى العام الثانى بإحدى الكليات الخاصة بالنظم والمعلومات الإدارية، وعلى الرغم من حرارة الجو، ومشقة العمل فى مشروع الأنفاق، لم تختف الابتسامة عنه، ربما كان مطمئنًا بوجود والده بجواره، وهو مصطفى أمين، نائب مدير ماكينة الحفر، إلا أن ذلك لم يكن السبب الحقيقى.
 
كشف أحمد أمين أن ما يظنه الناس عن مشروعات الأنفاق غير الحقيقة، لأنهم يظنون أن العمل هنا ماكينة تدخل فى الأرض وتزيل التراب، وتحفر نفقا، ولكن الحقيقة هى أن ذلك مجهود والده وزملائه، وغيرهم من العمال والمهندسين والفنيين، حيث يعملون ليل نهار دون راحة، مشيرًا إلى أن شعوره بالسعادة يكمن فى وجوده بين العاملين فى مشروع الأنفاق، حيث تسود روح الألفة والمودة.
 
وتابع: الشباب ينتهون من دراستهم الجامعية، ويجلسون على المقاهى، ويبدأون فى السخرية من الوطن، دون البحث عن مجال عمل يناسب ظروفهم، حتى وإن لم يكن يناسب مؤهلاتهم، قائلًا: «الشغل مش عيب فى أى مكان».
 
وأضاف: «محدش يحكم على حاجة إلا لما يمارسها، ويتعب حتى يصل للنجاح فيها، وحينها يمكنه إطلاق الأحكام على أسانيد حقيقية»، مؤكدًا أنه يعمل منذ السادسة صباحًا، وقد يصل يومه إلى 12 ساعة عمل متواصل، ولا يشعر بالتعب، وذلك لأن الجميع فى العمل متساوون، من أكبر قيادة فى المشروع، حتى أصغر عامل، مما يشعر الكل بالمساواة والعدل.
 
ويشير أحمد أمين إلى أن الشباب عليهم دور كبير فى مساندة الوطن، والسعى لمساعدة الدولة فى مشروعاتها القومية، والبحث عن فرصة للعمل أينما كانت، وذلك دون أن يضع لنفسه حواجز تعوقه عن العمل. 
 

على الحسينى.. القادم من قطر بعد 11 عاماً من العمل فى أنفاق الدوحة 

بعد 11 عامًا من العمل فى نفق الدوحة، عاد الشاب على الحسينى للعمل فى بلده ، وذلك فى مشروع أنفاق الإسماعيلية، حيث كشف لـ«اليوم السابع» أنه عاد لأسباب ليست سياسية، بل لأن البلد تحتاج كل خبرة، مشيرًا إلى أنه مشرف أمن وسلامة، وهو المجال الذى عمل فيه لمدة 12 عامًا فى مترو الدوحة، مؤكدًا أن مشروع أنفاق الإسماعيلية مشروع وطنى، يشرف أى شخص بالعمل فيه، وكان يسمع عنه العالم كله، حيث كان يعمل فى الخارج، ويسمع عن المشروع من كبار المهندسين هناك.
 
ويضيف على الحسينى: شعرت بعد عودتى بالتفاؤل والأمل والعزة والكرامة ، وتسود روح بين العاملين، أقل ما يمكن وصفها بأنهم تجسدوا فى شكل واحد، وكلهم يرتدون «الفيست» و«الخوذة»، ولا تستطيع أن تميز فيهم القائد من العامل، ويعمل الجميع بكفاءة أعلى من الشركات الأجنبية، وبأيد مصرية.
 
ويقول «الحسينى»: أنا أحكى لأسرتى وأصدقائى عن المشروع، وأفخر دومًا بالعمل فيه، وذلك لأنها مشروعات تخدم الوطن، وستخدم المستقبل الذى ينتظر ابنى «آدم»، الذى أتمنى أن يصبح يومًا مهندسًا كبيرًا، وربما يكمل فى مشروعات أخرى فى عصر آخر، وربما يجد اسم والده يومًا فى إحدى لوحات الشرف التى توضع على مداخل تلك المشروعات.
 

زياد والى: «إحنا بنصنع تاريخ» ونتمنى أن نذكر بين صفحاته.. وسيناء منجم ذهب للمصريين

 وقال المهندس زياد والى، مدير كهرباء ماكينة الحفر ، إنه يعمل منذ أكثر من عام فى الموقع، وانتقل هو وزوجته إلى مكان توفره الشركة للعاملين فيها، وذلك فى بيئة تحرص أن تكون مناسبة للعيش فيها دون شعور بالاغتراب.
 
ويقول «والى» إن نجاح مشروع الأنفاق وغيرها من المشروعات يقابله هجوم من عناصر هدامة تسعى لإحداث الوقيعة داخل مصر، يعاونهم فى ذلك أطراف داخلية تحمل العداء للوطن وأبنائه.
 
ويضيف مدير كهرباء ماكينة الحفر، أنه يسمع عن الشائعات التى يرددها البعض، ويتعجب كيف يعقل هؤلاء ما يقولونه، مؤكدًا أن العمل فى المشروع يسبق الجدول الرسمى بأيام، والانتهاء منه سيكون قبل الموعد الرسمى، وبأعلى كفاءة وجودة فى جميع التفاصيل.
 
ويستطرد «والى» قائلًا: «الدموع نزلت منى أحد أيام عملى فى المشروع، لأن قيمته عظيمة، فنحن نبنى دولة جديدة، ونضخ دماء فى قطعة كانت مهجورة، حيث تعتبر سيناء منجم ذهب للمصريين، فعبورك للجانب الآخر بأنفاق متعددة شىء عظيم، ويستحق تضحيات كبيرة من جميع المواطنين، ونتمنى أن نكون جزء من صناعة تاريخ مصر.
 
وتابع: «إحنا بنصنع تاريخ، ونتمنى أن نذكر بين صفحاته، لأن مصر تستيقظ من مرحلة موت، إلى مرحلة العمل والعافية والمستقبل الآمن للأجيال المقبلة».
 

عبد العظيم محمد: عوامل الأمن الصناعى فى المشروع من أعلى المعدلات التى عملت بها

 وكشف عبدالعظيم محمد، مسؤول صيانة وصحة مهنية الموقع، أنه يعمل منذ 15 يومًا، ولاحظ أن عوامل الأمن الصناعى فى المشروع من أعلى المعدلات التى قد يشهدها أى مشروع.
 
وأضاف فى تصريحات لـ«اليوم السابع»، أن ثقافة المواطنين فى مصر عمومًا هى إهمال عوامل الأمن، لكنّ القائمين على مشروع أنفاق الإسماعيلية يحرصون دومًا على التفاعل مع جميع النصائح والتقارير التى ترفع لهم حول عوامل الأمن.
 
وقال «عبدالعظيم»: أعمل فى قطاع البترول منذ 20 سنة، لكن الروح التى رأيتها  فى 15 يومًا تدل على حجم الحب والمحبة بين العاملين فى المشروع ، مؤكدًا أن ذلك مؤشر جيد على نجاح المشروع ورقى أهدافه، فهو قبل أن يكون مشروعًا قوميًا، فهو مشروع للتواصل المعنوى بين المواطنين والعاملين فيه.
 
ويوضح «عبدالعظيم» أنه يشعر بأن مستقبل مصر سيكون أفضل، وذلك فى إطار العمل فى عدة مشروعات قومية فى الوقت نفسه، كما أن العمل يحمل روح الانتماء والمحبة والرغبة من كل الموجودين فى تقديم أفضل ما لديهم.
 

 حامد مسلم.. عامل «الخراسانات»: كبر سنى لم يمنعنى من العمل

يقول حامد مسلم، إن عمره لم يمنعه عن العمل، فكل العمل عند الله مقبول، مادام  لم يؤدِ لمعصية، مضيفًا: نحن نخدم الوطن والمصريين جميعًا هنا، ولفت إلى أن طبيعة عمله فى مصنع الوحدات الخرسانية الخاصة بأنفاق الإسماعيلية هو «فورمجى خرسانة»، ويعمل منذ شهرين فى الأنفاق، وقبلها 17 عامًا فى شركة بتروجت.
 
ويضيف حامد مسلم أن الفرق بين عمله لمدة شهرين فى المشروع القومى، والـ17 عامًا السابقة كبير، فهنا شعور بالانتماء وشعور بخدمته لمصر، وفخره المنقول لأولاده وأحفاده.
 
ويوضح «مسلم» أن الشركة توفر جميع الإمكانيات للعمل المتواصل، وذلك حتى لا يتوقف العمل دقيقة فى إمداد عمال الأنفاق بمكعبات الخرسانة، قائلًا: «ما نفعله سيجعل سيناء فى حضننا».
 
وأضاف «مسلم» أن الشعب المصرى كله فرحان، وذلك بالمشروعات القومية، قائلًا: بعد الانتهاء من المشروعات ستكون سيناء أشبه بالقاهرة الجديدة، حيث تتواصل عبر وسائل عديدة بجميع المحافظات، بالسيارات والقطارات والسفن.
 
من جهته، يقول محمد عبدالرحمن إنه من القنطرة، وعمره 58 عامًا، ولديه طاقة للعمل لآخر لحظة فى عمره من أجل خدمة وطنه، مشيرًا إلى أن عمله مع الأجيال الجديدة، والعاملين بالشركة يجعله فى أشد لحظات سعادته.
 
ويضيف أنه حضر جميع الحروب، وما يحدث حاليًا هو حرب التنمية من أجل لقمة العيش، ومساعدة الاقتصاد القومى لمصر، بالإضافة لتأمين مستقبل الأجيال المقبلة، قائلًا: «كلمة تحيا مصر لها قيمتها مليون مرة ، ويشعر بها الجميع، ممن يعرفون قيمة الوطن».
 
 
أعمال التطوير فى نفق الإسماعيلية

 


نفق الإسماعيلية الجديد

 


نفق الإسماعيلية

 


النفق الجنوبى والنفق الشمالي

 


عمال النفق

 


زيارة اليوم السابع لنفق الإسماعيلية

 


محرر اليوم السابع يتوسط العمال بأنفاق الإسماعيلية

 


حديث مع أحد العاملين بأنفاق الإسماعيلية

 


أعمال الصيانة والتطوير فى نفق الإسماعيلية

 


أعمال الصيانة فى ماكينة الحفر أسفل قناة السويس

 


لقطة تذكارية لعمال النفق الإسماعيلية مع محرر اليوم السابع

 


عمال النفق بالإسماعيلية يرفعون علم مصر

 


جانب من أعمال إنشاء الوحدات الخرسانية لأنفاق الإسماعيلية

 


العمال فى مصنع الوحدات الخرسانية لأنفاق الإسماعيلية

 


صورة تذكارية للعمال فى مصنع الوحدات الخرسانية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد فاروق

مطلوب حملات دعائية للمشروعات القومية

انجاز و جهد للاجيال القادمه و بالتوفيق ان شاء الله. و لكن مطلوب ان يري الشعب مقدار التقدم في تلك المشروعات حتي يستطيع ان يلمس التقدم. و الجهد المبذول ليتاكد ان امواله لا تضيع هباء و انما تستثمر بالشكل الامثل و لذلك مطلوب برنامج دعائية أسبوعي يرصدها. والله المستعان و ان شاء الله المستقبل يكون أفضل.

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى ابن مصرى

وطنى وترابها وطنى

والله العظيم لو وافق المسئولين غن هذه المواقع لتواجدى والقيام باى عمل على قدر استطاعتى وبالمجان حتى لو اقوم بعمل الشاى لهم واحضار ما يتناولونه من مياه او اى شئ يحتاجونه ومشاركتهم فرحتهم وذلك بالمجان دون مقابل لكان ذلك اسعد ايامى قبل ان افارق الحياة فهل من عاشق لمصر ان يساعدنى فى تحقيق حلمى هذا وياريت الاخ الذى قام بعمل الحديث يدلنى على ذلك وله منه كل الحب والتقدير ولمصر السلامة ( رجاء ممن يقرأون رسالتى ان ياخذوها ماخذ الجد )

عدد الردود 0

بواسطة:

ماهر كمال محمد

الله اكبر

بسم الله مشاء الله رب اجعل هذا البلد/العرب

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

زكي القاضي

من أجمل ما قرأت..هذا دور الأعلام المطلوب.,حفظ الله مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

رقم2

أقسم بالله العظيم أنك كتبت ما أطمع فيه بالتمام والكمال منذ البدء في حفر قناة السويس الجديدة..زكي القاضي أستحلفك بالله أن كنت تملك تحقيق رغبته فلا تنساني معه

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف ذين

يارب الخير لمصر

نفس الناس تحس بكل دة اللاسف الناس مش حاسة بسبب غلاء الاسعار لو اسعار كويسة يمكن الناس والمشكلة دلوقتي الي يحب مبارك عايزة يرجع ولقها حاجة وطبع الاخوان عايزين مرسي يرجع بس انا عندي ثقة في السيسي وحاسس انة فية الخير وربنا حينصرة علي اعداء الدخل قبل الخارج

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

هذا هو شباب مصر وفخرها لا جروبات النواعم من نشطاء ومرتادي الفيس والكافيهات

بارك الله فيكم وفي عملكم انتم شرف لكل مصري ولرقم 2،5 ابكيتموني ولكن مايسعدني ان مصر لن تسقط ابدا وفيها مخلصين زيكم

عدد الردود 0

بواسطة:

M

تحية لليوم السابع زارع الامل فى اعلام اليأس والاحباط

،

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ابراهيم

اين عمالقة الإعلام المصرى --- ينقلوا الصورة الحقيقية للشعب !!!! ؟؟؟؟

اين الأساتذة ؟؟؟ خالد صلاح ,لميس الحديدى وخيرى رمضان والحسينى ومحمد عبد الرحمن ---- اين احمد موسى ---- اين اين اين --- حتى ابو حمالات --- اتركوا المكاتب والمكيفات --- احملوا الميكروفون والكاميرات وأسرعوا لنقل ملحمة العمل والعطاء عرفوا شعب مصر من خلال شاشاتكم كم المشروعات التى تقام --- عظموا حبات العرق التى تسقط من جبين المصريين ليل نهار ---- لا تتركوا مصر للصغار --- الجالسين على شبكات الإنترنت ليل نهار --- يكيلون الشتيمة والنقد ويقللون فى كل عمل جبار ---- عبورنا بالإنفاق الى سيناء يجعلنا نضم دولة الى مصر بكل خيراتها --- دولة نحول إليها كم البشر الذى ازدحم فى الوادى --- دولة تكون ظهيرا شرقيا لمصر --- أرجوكم سادتى قادة الإعلام انزلوا الى مواقع العمل كما فعلت الأستاذة لميس ونقلت لنا ملحمة العمل فى محطة كهرباء بنى سويف ومن ساعتها لا حس ولاخبر ---- نحن فى انتظاركم فلا تبخلوا علينا بالمجهود --- والله وجودكم فى المواقع بين العاملين أحسن مليون مرة من قعدة الاستديوا وسوف يأتى بعد المونتاج بكثير من الإعلانات ---- اتمنى ان يوصل اليوم السابع المحترم كلامى لإعلامنا الوطنى العظيم وانا واثق من الاستجابة لطلبى بإذن الله -- لكم تحياتى --

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود عبد السلام

تحيا مصر

اللهم احفظ مصر واجعلها أعظم دولة على وجه الأرض وانصرها على كل من يعاديها وخذ كل من يريد بها شرا أخذ عزيز مقتدر ... آمين يا ربَّ العالمين.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة