هاشتاج "مستقبلنا اتدمر بسبب" يشير لأزمات المحروسة.. الجهل والفقر أول المتهمين

الجمعة، 24 يونيو 2016 12:10 ص
هاشتاج "مستقبلنا اتدمر بسبب" يشير لأزمات المحروسة.. الجهل والفقر أول المتهمين شباب - أرشيفية
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أتهم الشباب المصرى منظومة التعليم بأنها المتسبب الرئيسى فى تدمير مستقبل الشباب وذلك عبر هاشتاج "مستقبلنا اتدمر بسبب" الذي حجز موقعا هاما في قائمة الاكثر تداولاً على موقع التواصل الاجتماعى تويتر بالإضافة إلى ثلاثية الجهل والفقر والمرض، كما أشار المغردون بأصابعهم حول السوشيال ميديا ودورها على تأجيج الفتن فى المجتمع.

وتنوعت تغريدات المواطنين لرصد المعاناة، حيث قالت يارا " التعليم اللى مستواه فالضياع وأراء الناس العجيبة ودماغاتهم"، فيما أضافت ياسمين كامل " التعليم الفاشل والإحباط اللى إحنا فيه من اللى حوالينا"، بينما أشار أيمن "إهمال الصحة والتعليم وهما أساس تقدم أى دوله و انحطاط اخلاقنا والبعد عن الدين، والسوشيال ميديا اثرت بالسلب علينا"وأضاف آخر ساخراً " أنا عارفه ياخويا، إحنا صحينا لقينا نفسنا مدمرين".

بينما صب العديد من المغردين غضبهم على السوشيال ميديا والجهل والفقر فقال زيد "قلة الوعى الثقافى وفهم و تأثير الأعلام المنافق لتأجيج الطائفيه بحيث نسينا الأنسانيه و مشينا خلف أهل العمائم" وأشار مغرد آخر " قلة العلم والفهم وانتشار الآفات فى المجتمع"، كما أضافت مروه " مستقبلنا ادمر علشان نظام التعليم الفاشل والحكومه الفشله والأمراض اللى ملت الدنيا والجهل والفقر والفكر الحدود".


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(1)
تغريده تتهم نظام التعليم بتدمير المستقبل


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(2)
أحد التغريدات تتهم الأعلام بتأجيج الفتنة بين المجتمع


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(3)
تغريدات على هاشتاج مستقبلنا ادمر


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(4)
تغريده ترصد سبب انهيار التعليم


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(5)
تغريده تسخر من نظام التعليم


مستقبلنا-اتدمر-بسبب-(6)
تغريدة تتهم الفقر والمرض المتسبب فى انهيار التعليم




موضوعات متعلقة :


- هاشتاج "مجدى يعقوب" ترند على تويتر بعد إعلان "ارسم قلب"









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمدطلبة

عاوزين ثورة فكرية كبري

عدد الردود 0

بواسطة:

سميرة سعيد

سبب الجهل والفقر والمرض

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة