فى حين نفى أمجد راضى هذا الاتفاق تماما، قائلا: "لم تجمعنى سوى جلسة واحدة مع مدير الكرة وعرضت عليه التنازل عن باقى مستحقاتى والتى تقدر بـ 60 ألف دولار مقابل الرحيل، ولن أرد دولارا واحدا من المقدم الذى حصلت عليه".
واشتكى العراقى من أن إدارة سموحة تحتجز جواز السفر الخاص به فى مخالفة صريحة لكل اللوائح الدولية المتعارف عليها، وأنه بصدد شكوى النادى للحصول على جواز السفر.
اخبار متعلقة
- مهاجم العراق: علاقتى بسموحة دخلت طريق مسدود.. والمصرى البورسعيدى "يفاوضنى"
- "المشاركة'' شرط أمجد راضى للبقاء فى سموحة