الأهلى استعاد عافيته كثيرا على المستويين الكروى والإدارة، وبدأ محمود طاهر رئيس قلعة الجزيرة يعمل بهدوء ودون توتر أو ضغوط بعد رحيل معارضيه بالمجلس ورفضهم قرار التعيين.
فريق الكرة يسير بنجاح فى البطولة الأفريقية ويتصدر الدورى المحلى، ولكن هناك أزمات واشتباكات تطارد الإدارة الحمراء تفرض العديد من التساؤلات على مجلس محمود طاهر أبرزهم 7 يحتاجون الرد الحاسم لمنع الاجتهادات الإعلامية فى الشارع الرياضى، أولها هل يستطيع المجلس الأحمر تنفيذ رغبة ورأى خبراء الكرة المنتمين الجزيرة والإطاحة ببعض نجوم الفريق الكبار والمجمدين كرويا وعلى رأسهم عماد متعب، الذى يمثل صداعا للجهاز الفنى ووصل لمراحل خطرة تهدد استقرار الفريق خاصة مع إعلان مارتن يول عدم الحاجة لوجوده ويخشى مجلس طاهر من انتقال اللاعب.. فهل يطلق مجلس طاهر رصاصة الإطاحة بعماد متعب؟
السؤال الثانى هل يوافق مجلس طاهر على الصلح مع المصرى والبورسعيدية رغم رفض قطاع كبير من الجماهير هذه الخطوة الخطرة؟
السؤال المحفوف بالمخاطر.. لماذا لا يتم الاستعانة بمحمد أبوتريكة فى المنظومة الكروية الأهلاوية؟..هل هناك محاذير أكبر من مجلس الإدارة الأحمر؟
السؤال الرابع..هل ينهى مجلس محمود طاهر حالة التوتر مع الألتراس الأهلاوى ويعود لدعمهم بعد مشهد تواجدهم فى مباراة افريكانز التنزانى؟
خامس التساؤلات..هل يتم التعاقد بعض نجوم الزمالك مثل باسم مرسى او أحمد الشناوى او كهربا دون اعتبارات لحالة الخدمة والود مع الزملكاوية؟
السؤال السادس..هل يستمر مجلس محمود طاهر بنفس تشكيله الحالى دون انضمام ووجوه جديدة.
السؤال الأخير..هل يتحول محمود طاهر إلى ديكتاتور بعد شطبه لبعض أعضاء النادى القدامى لمجرد أنهم معارضون؟!!.
اخبار متعلقة..
الأهلى يرفض إرسال دعوة للزمالك لجلسة الأندية فى مصر الجديدة
عمر الأيوبى يكتب: الأهلى.. "الزعيم"
