أكد مصدر أمنى رفيع المستوى، قيام الأجهزة الأمنية المعنية بوزارة الداخلية، بتكثيف جهودها، لضبط المتهمين الاثنين الهاربين المتورطين فى حادث الكنيسة البطرسية الإرهابى، والذى أسفر عن 24 شهيدًا و49 مصابًا.
وأضاف المصدر الأمنى، فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط، أمس الثلاثاء، أن كل ما يتردد عن تبنى بعض التنظيمات الإرهابية للحادث، يهدف إلى تشتيت جهود أجهزة الأمن، وإرباك جهودها البحثية، للبحث عن تلك التنظيمات الوهمية.
وأكد المصدر الأمنى، استمرار الأجهزة الأمنية فى ملاحقة الهاربين الاثنين، بغض النظر عن الجماعة الإرهابية التى ينتميان إليها.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، أعلن أول أمس - خلال حضوره الجنازة الرسمية لشهداء حادث الكنيسة البطرسية الإرهابى - عن شخصية الانتحارى الذى نفذ الهجوم الإرهابى على الكنيسة، ونجاح الأجهزة الأمنية فى ضبط 4 من شركائه، من بينهم سيدة، مشيرًا إلى أنه جارى تكثيف الجهود لضبط اثنين من المتهمين الهاربين المتورطين فى الحادث.
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
مع كامل أحترامى للداخلية كلها الرفيع منهم والتخين..بس أحنا عاوزين الحقيقة التى لا تشوبها شائبة
وبدون أى لغط..ماهو أصلها حاجة تجنن..الواد محمود دة طلع أتنين فى واحد ومش عارف أزاى ونصدق مين ونكدب مين ..المحامية بتاعتة بتقول كان فى اولى ثانوى صنايع فى عام 2014 ورئيس جامعة الفيوم بقول انة كان فى كلية العلوم وتم رفضة..والداخلية الرفيع منها والتخين يؤيدون ذلك..طب المحمود التانى دة يبقى مين ..وهنا القضية مفهاش لا رفيع ولا تخين..فيها كلام واضح وادلة مدموغين..نريد جناة حقيقين وأدلة وصوره لهم تنطبق عليهم ..التخبط يزيد البلبلة ويثير الرأى العام