مصاب بحالة نادرة

بالصور..شاب يعانى من عيب خلقى بالمثانة..ويطالب "الصحة" بعلاجه فى الخارج

الأحد، 27 نوفمبر 2016 10:00 م
بالصور..شاب يعانى من عيب خلقى بالمثانة..ويطالب "الصحة" بعلاجه فى الخارج وزير الصحة
كتب - محمد أبو النور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مصطفى محمود أبو المجد، البالغ من العمر 25 عامًا، ولا يستطيع التحكم فى البول ويعيش مرتديًا "حفاضات أطفال"، رسالة لخدمة "صحافة المواطن"، يستغيث فيها بوزير الصحة لعلاجه على نفقة الدولة بالخارج.

وقال القارئ فى رسالته، التى أرفق بها صورًا لتقارير طبية تؤكد حالته: "أنا مولود بعيب خلقى فى المثانة، وكان نادر الحدوث، وقتها بدأت عمليات فى مستشفيات الأزهر التعليمى (الحسين وسيد جلال)، بداية إجراء أول جراحة من بعد مولدى بـ3 شهور، واستمريت فى إجراء جراحات لسن 18 سنة".

أحد التقارير الطبية للحالة
أحد التقارير الطبية للحالة

 

وأضاف القارئ فى رسالته: "خلال الفترة دى كنت فى معاناة كبيرة بسبب مصاريف العلاج + الحفاضات (لعدم التحكم فى البول)، وبعد الفترة دى وقفت لأن كل الأطباء قالوا إن مفيش أى حل للمشكلة فى مصر، بعد مرور 4 سنين (2013) فى حضور خبير مسالك من الخارج، وكان مضمون كلامه إن مفيش علاج فى مصر لازم أخرج برّه".

وتابع مصطفى محمود أبو المجد، قائلاً: "من وقتها بحاول أراسل أكتر من مستشفى فى أكتر من دولة، وفى بداية 2014 بدأ الاهتمام بالمشكلة فى التصاعد لأنها ممكن توصل لفشل كلوى، وإن الكلى فى تهالك بسبب المشاكل اللى تركها الأطباء بكثرة الجراحات، الآن فى انتظار الفشل الكلوى فى أى وقت، وتكلفة الحفاضات 400 جنيه تقريبًا كل شهر، غير العلاج، وتكلفة العملية مبدئيًّا فى مستشفى فى ألمانيا من 20.000 إلى 30.000 يورو، غير الفحوصات والسفر".

مراسلات القارئ مع المستشفيات بالخارج
مراسلات القارئ مع المستشفيات بالخارج

 

واختتم القارئ رسالته لـ"صحافة المواطن" باليوم السابع، باستغاثة وجهها لوزير الصحة، الدكتور أحمد عماد الدين راضى، لعلاجه بالخارج على نفقة الدولة وإنقاذ شبابه الذى أوشك على الانتهاء.

شاركونا تحرير المواد الصحفية، بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتساب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات بأسماء القُرّاء.

نص رسالة القارئ
نص رسالة القارئ

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة