يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
فاروق جويدة يكتب: إنهم يجربون القتل فينا
أكد الكاتب أن العالم العربى كان حقل تجارب فى الحروب التى شهدتها الدول العربية فى السنوات الأخيرة، حيث استخدم فيها أنواعا جديدة من الأسلحة الروسية والأمريكية والأوروبية، موضحاً ان تدمير العواصم العربية بهذه الصورة الوحشية وقتل آلاف البشر وبيع الأعضاء البشرية للضحايا، كلها جرائم حرب ضد الإنسانية يعاقب عليها القانون الدولى، ولكن من يحاسب ومن يعاقب إذا كنا أمام مافيا تتخفى فى حقوق الإنسان.
صلاح منتصر يكتب: من مفكرة الأسبوع
استعرض الكاتب، بعض العناوين التى تضمنتها الصحف المصرية خلال الأسبوع الماضى، ومنها "أحمد درويش: منطقة قناة السويس ستكون واحدة من سبع مناطق اقتصادية تعد الأكثر جذبا للاستثمارات فى العالم خلال 2030، الفريق أحمد شفيق فى اتصال تليفونى فور حكم نهائى برفع اسمه من قوائم الترقب والوصول: راجع مصر قريبا ومش هتأخر عليها، بيان لموسكو يبرر توقيع الرئيس الروسى بوتين مرسوما لانسحاب روسيا من المحكمة الجنائية الدولية"
سليمان جودة يكتب: ليسوا أطفالاً!
أكد الكاتب، إن قناة "سكاى نيوز عربية" وهى تقدم خدمتها الإعلامية لمشاهديها فى المنطقة، كانت على قناعة تامة، بأن من سمع ليس كمن رأى، موضحاً أن القناة كانت هى مرجع المشاهد العربى، وقت تحركات الجيش التركى ضد أردوغان، فى 15 يوليو الماضى، ونقلت الحدث أولاً بأول من داخل تركيا ذاتها، ونفس الأمر خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وطالب الكاتب، القنوات المحلية باتخاذ طريقة رصد قناة "سكاى نيوز عربية" للأحداث، حافزاً لتقديم الحقيقة والمعلومة الصحيحة للمواطنين، وألا تخاطبهم على أنهم أطفالاً.
حمدى رزق يكتب: مجدى مكين.. ليس لأنه مسيحى!
تحدث الكاتب عن فيديو مدته 44 ثانية ، يُظهر جثة مواطن فى كفنه وآثار دماء على مؤخرته، والذى أشعل وسائل التواصل الاجتماعى غضباً على وزارة الداخلية، مطالباً النائب العام المستشار نبيل صادق ومصلحة الطب الشرعى للوقوف على حقيقة هذا الفيديو، "هل هذا الفيديو فعلياً لجثة المواطن مجدى مكين، ومتى وأين تم تصويره؟".
وأوضح الكاتب، أن حياة مواطن مصرى أياً كان وضعه الاجتماعى أغلى من كل هذا "الترخص السياسى" الضارب على الفيس بوك.
عماد الدين حسين يكتب: شكرا.. وننتظر المزيد
أكد الكاتب إن عندما يفرج رئيس الجمهورية عن ٨٢ مسجونا سياسيا، فالطريقة الصحيحة للتعامل مع هذا الموضوع، بتوجيه الشكر للرئيس والحكومة ولكل الأجهزة ذات الصلة بالملف، ثم نطلب المزيد من عمليات الإفراج عن كل شخص برىء أو مظلوم أو حتى مخالف للقانون، لكنه ليس إرهابيا، حتى نصل إلى نهاية لهذا الملف المحزن والمؤسف والمعوق لأى استقرار نفسى واجتماعى وسياسى وأمنى فى البلاد.
عماد الدين أديب يكتب: قل لى مَن فريقك أقُل لك من أنت
أكد الكاتب إن اختيار فريق العمل هو نصف الطريق لنجاح أى إدارة، موضحاً أن النظام الأمريكى هو الأفضل لتحقيق الانتقال السليم بين سلطتين وتحقيق انتقال مفيد فيه شرح المهام والخبرات من الإدارة القديمة إلى الإدارة الجديدة، لأن المؤسسون الأوائل للدستور الأمريكى قرروا أن يمنح الرئيس 70 يوماً بين الفوز وأداء القَسَم، كى يختار الرئيس المنتخب فريق عمله الذى يتراوح ما بين 4000 إلى 5000 موظف ومسئول حكومى من البيت الأبيض إلى الحكومة الفيدرالية إلى رؤساء الهيئات والمجالس الاستشارية والقضاء والهيئات الاقتصادية وأجهزة الأمن وقيادات الجيش والحرس الوطنى.
محمود خليل يكتب: أخبار سد النهضة إيـه؟
أكد الكاتب أن الكلام الذى يخرج عن مصر عن موقفها من سد النهضة، لا يحمل تصورات واضحة حول كيفية التعامل مع هذه المعضلة، فى حين تبدو إثيوبيا محددة الهدف بعد تحويلها للمنطقة المحيطة بـ"سد النهضة" إلى منطقة عسكرية تخضع لإجراءات احترازية مشددة فى الدخول أو الخروج منها، كما نُصبت فيها مضادات أرضية دفاعية.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الردع فى الأراضى المنهوبة
أكد الكاتب على ضرورة وضع القوانين اللازمة والتى تتضمن العقوبات التى تحقق فلسفة الردع والزجر، فيما يتعلق بوضع الأراضى المنهوبة من قبل مجموعة من اللصوص غيروا نشاط الأرض بهدف تحقيق أموال على حساب الوطن والمواطن، خلال العشرات من السنوات الماضية، مشدداً على ضرورة وضع نصوص تشريعية حاسمة وحازمة تمنع الاستيلاء على أراضى الدولة والتى تقدر بثورة كبيرة، فى حين أن البلاد فى حاجة ماسة لأموال هذه الأراضى وفى ظل الأوضاع الصعبة التى تمر بها البلاد خلال هذه الفترة.
وجدى زين الدين يكتب: محاكمة منى مينا
أكد الكاتب، إن تصريح الدكتورة منى مينا، حول استخدام السرنجة مرتين فى المستشفيات لسد العجز، أثار الذعر فى قلوب المصريين، موضحاً أن قناة مثل الجزيرة اتخذت هذا التصريح للتلويح بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان.
وطالب الكاتب، بضرورة محاسبة هذه السيدة على تصريحاتها حتى يكون ذلك عبرة لكل من يتفوه الأكاذيب أو ينشر شائعات تثير المجتمع وتثير الرعب والخوف بين الناس.
دندراوى الهوارى يكتب: مجدى يعقوب يناضل لإنقاذ القلوب.. ومنى مينا والبرادعى يناضلان على "تويتر"
أكد الكاتب، إن الفارق كبير بين الذين يجلسون خلف الكيبورد ليناضلون بكتابتهم على مواقع التواصل الاجتماعى "تويتر وفيسبوك" بهدف إثارة البلبلة وتأجيج الفتن مثل الدكتور منى مينا والدكتور محمد الرادعى وغيرهم، وبين الذين اختاروا العمل ومواجهة الصعاب والتحديات لتخفيف آلام وأوجاع الناس مثل الدكتور مجدى يعقوب والدكتور محمد غنيم.
وأوضح الكاتب، أن منى مينا تعشق ترويج الشائعات الخطيرة لإثارة البلبلة، بداية من أنفلونزا الطيور والخنازير، وحتى استخدام السرنجة أكثر من مرة.
عبدالفتاح عبد المنعم يكتب: العفو الرئاسى وغربان 25 يناير
أكد الكاتب إن منذ إعلان القائمة الأولى لقرارات العفو الرئاسى عن 83 مسجونا من سجناء الرأى، عاد غربان 25 يناير مثل أسماء محفوظ – كما وصفهم – للهجوم على مثل هذه القرارات، لأنه لم يشمل زملائهم أمثال "احمد دومة وأحمد ماهر وأحمد عادل".
