قبل ما تفتح صدرك وتقول "مش ابنى"..7 عبر للرجالة من قضية عز وزينة

الأربعاء، 13 يناير 2016 08:00 م
قبل ما تفتح صدرك وتقول "مش ابنى"..7 عبر للرجالة من قضية عز وزينة زينة...صورة أرشيفية
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انتهت قضية زينة وعز إلى الأبد، بعد أن أصدر القضاء حكمه بإنصافها وتم إثبات النسب أخيراً بعد معارك استمرت لمدة عام ونصف وأكثر من ذلك، عانت فيهم بكل الأشكال والطرق المختلفة، انتهت القصة وخرجت زينة مرفوعة الرأس على عكس عز الذى خرج من هذه القضية فى وضع غير مُشرف بعد أن امتهن على مدار أشهر طويلة إنكار علاقته بزينة من الأساس وكانت لديه رغبة شديدة فى الخروج منتصر على الرغم من أنه مدان بهذا الشكل، وأنه تم إثبات نسب الطفلين إليه فى نهاية المطاف، فما فعله عز أخذ منه ومن نجوميته الكثير، خصوصاً بعد أن أصبح الحكم حقيقى وعلى أرض الواقع بالفعل وليس مجرد آراء.
من قصة عز وزينة، هناك الكثير من العّبر التى يجب أن يراعيها أى رجل قبل "ما يخلع" أو يتخذ قرار عز فى البداية ويؤكد أنه لا علاقة له بالطفلين...
1-ليست كل النساء مثل بعضها، فإذا كنت ترى من تركت حقها ورحلت صامتة فهذا ليس معناه أن تكرر التجربة معك من جديد، وهو ما فعلته زينة.
2-ستعرض سمتعك للخطر، فهذه القضية بتفاصيلها المُخجلة، قد يكون لها تأثير سئ عليك فيما بعد.
3-أطفالك هم من سيدفعوا ثمن هذه المعركة فى كل الأحوال سواء كنت أنت المنتصر أم هى.
4-إذا تم الحكم فى القضية لصالح زوجتك، فمن المؤكد أنك ستدفع ثمن ذلك باهظاً.
5-القانون لن ينصفك على طول الخط، فهناك الكثير من المواد التى ستكون فى صالحها وتصل بها إلى بر الآمان.
6-إذا تحولت القضية إلى رأى عام، فأعلم أنك ستخسر بكل تأكيد ولك فى "زينة وهند الحناوى" عبرة.
7-محاولات الطعن فى شرفها لن يجعلك تكسب المعركة، بل من المؤكد أنه سيكون له مردود سئ عليك.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة