سامح واعفو.. الحكيم قد يخطئ والقوى قد يضعف.. الإنسان بدون عمل لا قيمة له.. ومساعدة الجميع من أهم 10 مقولات للزعيم الروحى الهندى غاندى الذى استطاع تغيير مفهوم القيادة فى العالم

الإثنين، 14 سبتمبر 2015 06:04 م
سامح واعفو.. الحكيم قد يخطئ والقوى قد يضعف.. الإنسان بدون عمل لا قيمة له.. ومساعدة الجميع من أهم 10 مقولات للزعيم الروحى الهندى غاندى الذى استطاع تغيير مفهوم القيادة فى العالم الزعيم الهندى غاندى
كتب أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يعد المهاتما غاندى من أشهر القادة الهنود الذين قادوا الهند إلى الاستقلال فى عام 1947، وعرف عنه العالم أنه كان أكثر من رجل سياسى فهو الزعيم الروحى للهند، واشتهر بقول الكثير من النصائح والحكم التى كان يسير عليها طوال حياته والتى مازالت تاركة أثرًا فى عقول العالم أجمع.

ونشر موقع "سونتيه ناتيرال" الفرنسى أشهر 10 مقولات لغاندى قالها من أجل تغيير مفهوم القيادة أمام العالم، والتى جاءت كالتالى..

أولها

: يجب أن تكون أنت التغيير الذى ترغب أن تراه فى العالم.

وثانى عبارة له

: الخضوع للإرادة وفرض السلطة، حيث لا يستطيع أحد أن يؤذينى دون أخذ أمر منى بذلك.

ثالث العبارات التى هز بها غاندى العالم

هى: سامح واعفو، فالضعيف لن يستطيع أن يسامح، والعفو والمسامحة هى سمة الأقوياء.

رابعًا

:الإنسان بدون عمل لا قيمة له، ورطل من الممارسة خير من طن من الدروس والتعليم.

خامساً

: الاهتمام باللحظة الراهنة وعدم التفكير فى المستقبل، وأنا لا أريد أن أتطلع لما يحمله لى المستقبل، ولكنى أهتم بالعمل فى اللحظة التى أعيشها، والله لم يعطينى القدرة على التحكم فى المستقبل ولكنى أتحكم فى أفعالى حاليا.

سادساً

:كل إنسان محتمل أن يخطئ، فالحكيم قد يخطئ فى بعض الأحيان والقوى قد يصبح ضعيفا.

سابعاً:

المثابرة، ففى بداية تجربة ما قد يتجاهلك الجميع ثم يضحكون عليك، ثم يحاربونك، ثم تنجح.

ثامناً

: مساعدة الجميع من أهم ما يمكن أن يفعله الإنسان طيلة حياته، والقيادة الصحيحة هى أن تساعد الآخرين، على العكس من الماضى فكان يعتمد القائد على قوته العضلية.

تاسعاً:

يجب على الفرد أن يكون صريحا أمام نفسه، حيث إن قمة السعادة التى يشعر بها الفرد هى أن ينفذ ما يقوله وما يفكر فيه.

آخر حكمة

للقائد الهندى الراحل هى الاستمرار فى النمو والتطوير اللذان يعدان قانون الحياة، والإنسان الذى يحاول الحفاظ على عقيدة ثابتة له يكون فاشلاً دائماً.


اليوم السابع -9 -2015









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة