متبقيش دقة قديمة.. 7 "تابوهات" لازم تكسريها فى "الجواز"

الأربعاء، 12 أغسطس 2015 06:11 م
متبقيش دقة قديمة.. 7 "تابوهات" لازم تكسريها فى "الجواز" صورة أرشيفية
كتبت دينا بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كلما يتغير الزمن، تتغير معه التابوهات الثابتة للكثير من الأشياء فى حياتنا، ومن ضمنها "تابوهات" أتيكيت الزفاف والتقاليد التى تسبق الفرح، وهى التابوهات الثابتة التى اعتبرها البعض غير قابلة للتغيير، وهى التابوهات التى تحولت اليوم إلى "دقة قديمة" تحتاج للتجديد والتطوير لتواكب التقدم والموضة، ولهذا السبب هناك مجموعة من التابوهات التى يجب كسرها فى قواعد إتيكيت الزفاف الثابتة.

1- مش مضطرة تعزمى كل الناس على الفرح


أنت لست ملزمة بدعوة جميع معارفك وأصدقاء عائلتك على حفل زفافك، فيمكنك الاكتفاء بأقاربك وأصدقائك المقربين.

2- ابعدى عن وسائل التواصل الاجتماعى


بعض الأزواج يسارعون بإعلان زفافهما أو خطبتهما عبر تحديث الحالة الاجتماعية على "فيس بوك" أو مشاركة الصور الشخصية، والتى قد تفاجأ بعض أقاربكما وأصدقائكما الذين لا يعرفون بخبر ارتباطكما، ولهذا لا تستعجلون بنشر الصور قبل أن تخبرونهم.

3-"الكوشة" مبقتش حاجة أساسية فى الفرح


"الكوشة" لم تعد أبدًا من أساسيات الزفاف، فمن المسموح الاستغناء عنها وذلك بهدف التفاعل بشكل أكبر مع الحضور والمدعوين.

4- ممكن تستغنى عن "النيش" عادى على فكرة


طقوس الزواج اختلفت كثيرًا، فالأدوات المنزلية وقطع "جهاز العروسة" لم تعد من الضروريات التى يجب شراؤها قبل الزفاف، فيمكنكما شراء الأساسيات فقط والتغاضى عن القطع غير الضرورية والتى لا تحتاجينها.

5-مش لازم تدفعى معاه بالنص "الفرح ع العريس"


قدميًا كان من الضرورى أن يقوم أهل العروسة بالمشاركة فى مصاريف الزفاف، ولكن هذا الأمر لم يعد ملزمًا بالنسبة لهم، فالفرح أصبح على العريس وأهله.

6-"الأبيض" مبقاش محرم على كل البنات فى الفرح


نعم، بعد أن كان الأبيض ممنوعًا، أصبح من الممكن أن ترتدى الفتيات هذا اللون لحضور الحفل طالما لا يشبه فستان الزفاف.

7-لو حبيبك شافك بالفستان قبل الفرح ده مش فال وحش


"العريس مينفعش يشوف فستان عروسته قبل الفرح لأن ده فال وحش" جملة سمعناها كثيرًا من أمهاتنا، ولكن الأمر قد اختلف، فرؤية العريس لفستان عروسته لم يعد مكروهًا، بل على العكس تمامًا، حيث إن التقاط الصور التذكارية المميزة أصبحت عادة يفعلها كل عروسين قبل زفافهما.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة