متى يجب أن ترحلى.. 10 علامات تساعدك على قرار الانفصال عن الحبيب

الأربعاء، 24 يونيو 2015 01:09 م
متى يجب أن ترحلى.. 10 علامات تساعدك على قرار الانفصال عن الحبيب رجل وامرأة - أرشيفية
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الحب، والتفاهم، والاحترام، والتقدير، والغيرة، وغيرها من المشاعر التى تحتاج لها كل "ست" على وجه الأرض، والارتباط العاطفى من أكثر الأشياء التى تشغل عقلها فى أوقات كثيرة، ومن ثم فكرة الزواج، وأن يكون شخص إلى الجوار هو ما تبحث عنه ليخفف عنها أعباء الحياة، ويؤكد لها أن كل شىء سيكون على ما يرام، ولكن لا يجب أن تسيطر هذه المشاعر على اختياراتك، فمن الممكن أن يكون الاختيار خاطئًا، وهنا يجب أن تراجعى نفسك، حتى لا تتورطى فى علاقة فاشلة.

10 علامات يقدمها موقع "لايف هاك" تساعدك على اتخاذ القرار الصحيح بشأن علاقتك العاطفية، لتعرفى إذا كنت على الطريق الصحيح أم أنه عليك الرحيل الآن.

1- تشعرين بالمعاناة أثناء التعامل معه.


من أهم الشروط التى يجب مراعاتها والتركيز عليها فى أى علاقة عاطفية، هو أن يكون التعامل بين الطرفين سلسلا، ولا يحتاج كل منهما إلى جهد كبير لكى يتفهم الآخر وجهة نظرة، فإذا كنتِ غير قادرة على القيام بهذا الأمر بسهولة فأعلمى أنكِ العلاقة ليست على ما يرام.

2- لا تنجذبين له بدرجة كبيرة


ليس شرطًا أن يكون خليفة "براد بيت" حتى تعجبى به، ولكن العلاقة السلمية تحتاج إلى قليل من الانجذاب بين الطرفين، وإذا لم يكن هذا الأمر موجود من البداية، فأعلمى أن العلاقة لن تستمر طويلاً.

3- يتسبب فى غضبك


من الطبيعى أن تشوب كل علاقة عاطفية بعض الخلافات من وقت إلى آخر، ولكن هنا حد لهذه الخلافات، يجب ألا تتخطى حدها الطبيعى، فإذا كان شريك حياتك سببًا فى مشكلات كثيرة تعكر صفو حياتك لأسباب تافهة أو حتى منطقية، فعليك أن تنتبهى لهذا الأمر.

4- مشغول أكثر الوقت


من علامات الاهتمام، أن يخصص شريك الحياة وقتًا لك خلال الجدول اليومى أو الأسبوعى له، يجب أن يحرص أن تكونى ضمن قائمة مهامه، وإذا كان غير ذلك، فأعلمى أنكِ خارج دائرة اهتمامه.
5- يتخيل أنه شخص لا مثيل له

الثقة فى النفس شىء جيد وخصوصًا إذا كانت صفة فى شريك الحياة، ولكن البعض تحوله ثقته إلى غرور، فاحذرى من هذا النوع، لأنه سيرى أنه الأفضل فى كل شىء فى الحياة والعلاقة والحب والنجاح، لن يرى سوى نفسه، وغالبًا يكون هذا النوع فاشلاً فى صنع علاقة عاطفية سوية.











مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة