الصحف البريطانية: الحكم ضد مرسى يأتى لسقوط قتلى فى عهده.. "جون" القيادى بداعش كان يفضل الانضمام لحركة الشباب الصومالية.. سحب رخصة جراح بريطانى شهير بعد الكشف عن تسديده لكمات لمريض لتعديل عظمة فى الوجه

الثلاثاء، 21 أبريل 2015 02:49 م
الصحف البريطانية: الحكم ضد مرسى يأتى لسقوط قتلى فى عهده.. "جون" القيادى بداعش كان يفضل الانضمام لحركة الشباب الصومالية.. سحب رخصة جراح بريطانى شهير بعد الكشف عن تسديده لكمات لمريض لتعديل عظمة فى الوجه تنظيم داعش
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان: الحكم ضد مرسى يأتى لسقوط قتلى فى عهده



علقت صحيفة الجارديان البريطانية على الحكم الصادر بسجن الرئيس الأسبق محمد مرسى 20 عاما فى قضية أحداث قصر الاتحادية، وقالت إنه أول حكم يصدر ضد أول رئيس منتخب بحرية فى مصر.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحكم يأتى لسقوط قتلى خلال صدامات عنيفة بين أنصار الإخوان المسلمين والمحتجين الذين عارضوا مرسى فى ديسمبر 2012. وصدر الحكم خلال جلسة مختصرة فى قاعة المحكمة المزدحمة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، وكان من بين المتهمين عدد من قيادات الإخوان المسلمين.


الإندبندنت: الجهادى جون القيادى بداعش كان يفضل الانضمام إلى حركة الشباب الصومالية



كشفت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن محمد إموازى، العضو البريطانى بتنظيم داعش الذى ظهر مرارا فى فيديوهات ذبح الرهائن الأجانب، قد تخلى عن خطة مسبقة للانضمام إلى تنظيم الشباب الصومالى عندما قُتل مجموعة من أصدقائه وسط اتهامات بالخداع والخيانة داخل التنظيم.

وتخلى إموازى، المعروف باسم جون الجهادى، عن اختياره الأول للجهاد لأنه خشى على حياته لو انضم إلى الجماعة التى تسيطر إلى قطاع من الصومال، وارتكبت مذبحة فى شرق أفريقيا.

وأشارت الصحيفة إلى أن المعلومات الاستثنائية حول كيفية تحوله من معركته المفضلة فى منطقة القرن الأفريقى إلى القاتل الملثم لرهائن داعش، جاءت من رجل التقاه فور وصوله شمال سوريا. وخدع أجهزة الأمن البريطانية على ما يبدو للقيام بهذه الرحلة.

ويقول الرجل ويدعى أيمن، والذى عمل لصالح داعش لكنه ينكر أن يكون عضوا فيه أن إموازى أخبره أنه لو ذهب إلى الصومال فإنه قد يقتل. ويرى أن هذا غريبا لأنهم كانوا فى خضم حرب وهو أراد أن يتحدث عن حرب أخرى. وكان محمد إموازى مهووسا بحركة الشباب، وكان غاضبا مما حدث فى أفريقيا، وقد قتل بعض أصدقائه، وبعضهم أرسل إلى السجون، واعتقد أنهم تعرضوا لخيانة.

وكان من القتلى الأجانب فى الصومال بلال البيرجاوى ومحمد صقر، أعضاء الدائرة التى انضم إليها إموازى أثناء نشاته فى شمال غرب لندن. وعرف الرجال الثلاثة حبيب غانى، شريك سمانثا ليوثوايت، المسماة بالأرملة البيضاء لأحد منفذى هجمات لندن فى 7 يوليو 2005، إلى جانب عمر همامى، الجهادى الأمريكى. وكان إموازى أيضا زميل على أدورس، الموجود الآن فى سجون إثيوبيا والذى لا تزال عائلته تعيش فى لندن.

وجاء مقتل الرجال مع مزاعم فى دوائر الإسلاميين بنزاع داخل حركة الشباب، وتم القضاء على الأعداء بالتواطؤ مع أجهزة الاستخبارات الغربية.


الديلى تليجراف : سحب رخصة جراح بريطانى شهير بعد الكشف عن تسديده لكمات لمريض لتعديل عظمة فى الوجه



ذكرت الصحيفة أن جراح بريطانى بارز، حُرم من رخصة مزاولة المهنة، بعد الكشف عن قيامه بتسديد ما يصل إلى 10 لكمات لوجه مريض، تحت تأثير التخدير، لتصحيح وضع عظمة فى الوجه.

اليوم السابع -4 -2015

وأوضحت الصحيفة، الثلاثاء، أن جلسة استماع كشفت عن أن نينيان بيكت، 63 عاما، كان يحاول تقليل الكسر عندما وضع كرة مطامية فى قبضة يده وقام بتسديد لكمات، على بعد ستة بوصات، إلى وجه المريض بعد تثبيت رأسه من قبل زميلة له.

وقالت إيريكا رامبورت، جراحة الاسنان، التى كانت تقوم بتثبيت رأس المريض، خلال جلسة الاستماع التى عقدتها السلطات الصحية المعنية، أن بينما وقعت صيحات من الآخرين فى غرفة العمليات فإنها أصيبت بحالة صدمة تامة مما يجرى.

وكان المريض يعانى جروح خطيرة جراء حادث صناعى مما تطلب جراحة للوجه، لكن عظمة الوجنة تزحزحت من مكانها عندما سقط من أعلى السرير أثناء وجوده فى المستشفى، الأمر الذى تطلب إجراء ثانيا.

وكان البروفسور بيكيت يعمل مستشارا فخريا فى جراحة الفم والفكين، لدى مستشفى إيبسويتش، التى حدثت فيها الواقعة. وقد تم حذفه من السجل الطبى بعد أن وجدت لجنة التحقيق أن سلوكه غير لائق ويتنافى مع استمراره فى ممارسة الطب.


التايمز: الإثيوبيون قُطعت رؤوسهم وهم فى طريقهم إلى أوروبا


قالت الصحيفة إن حوالى 30 إثيوبياً قتلوا على يد تنظيم داعش تبين أنهم مهاجرون، كانوا ينتظرون عبور البحر الأبيض المتوسط للوصول إلى أوروبا، بحسب ما أكدت السلطات الإثيوبية".

وأوضحت أن "ليبيا أضحت نقطة انطلاق للعديد من المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا عبر البحر بعد أن دخلت البلاد فى فوضى عارمة بعد الإطاحة بالزعيم معمر القذافى. ورأى الناطق باسم الحكومة الإثيوبية أن "هذه الحادثة ما هى إلا تحذير لأولئك الذين يخاطرون بحياتهم من أجل السفر إلى أوروبا عبر هذه المجازفة الخطرة".

وأشارت كاتبة المقال إلى أن الفيلم الذى تم نشره مؤخراً والمسجل فى فبراير داخل ليبيا، استخدمت فيه التقنيات ذاتها التى استخدمها فرع التنظيم فى سوريا، وهو ما يعنى، بحسب محللين، أن الفرعين يتبادلان المعلومات ويعملان مع بعضهما البعض.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة