غلاف كتاب الانتصار بالموت ..

فى كتاب "الانتصار بالموت": 10 أرقام دموية فى حياة داعش

الأحد، 22 مارس 2015 04:17 ص
فى كتاب "الانتصار بالموت": 10 أرقام دموية فى حياة داعش غلاف كتاب الانتصار بالموت
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أى كارثة فى العالم يمكن اكتشاف فداحتها عندما تتحول إلى أرقام وعندما نكون قادرين على إحصاء أثرها الصعب على بلادنا، وتنظيم داعش الإرهابى بكل ما يثيره من فزع فى النفوس وبكل القبح الذى يحدثونه فى عالمنا العربى هم أيضا يتشكلون من أرقام يقطر منها الدم، وفى كتابه "الانتصار بالموت" يقدم روبير الفارس عددا من الأرقام التى تلخص إرهاب تنظيم الدولة ومنها:
اثنان
ملياران تمثل الرقم التقديرى لقيمة الأصول والأموال التى تمتلكها داعش بالدولارات وفق تقدير خبير فى شئون الإرهاب.
ثلاثة
ثلاثة ملايين دولار هو الرقم التقديرى للدخل اليومى للتنظيم من عوائد النفط والغاز الطبيعى.
ثلاثة
ثلاثة هو عدد عمليات اقتحام السجون الكبرى التى نفذها "داعش" فى الأشهر الماضية وهو ما أدى إلى إطلاق سراح 1500من المتمردين.
خمسة
خمس هو عدد الدول التى خاض فيها "داعش" قتالا مباشرا، ففى محاولة لمد رقعة نفوذه نفذ المتمردون هجوما على جنود من العراق وإيران ولبنان وسوريا وتركيا.
ثلاثمائة
ثلاثمائة امرأة على الأقل هو عدد النساء الأيزيديات اللاتى أخذهن تنظيم الدولة الإسلامية سبايا، وذلك الكلام وفقا لتصريحات وزير حقوق الإنسان العراقى محمد شياع السودانى.
خمسمائة
عدد الأيزيديين الذين قتلتهم داعش فى شمال العراق، وقال وزير فى الحكومة العراقية لـ"رويترز"، إن المسلحين دفنوا بعض الأيزيديين أحياء.
ألف وتسعمائة واثنان وعشرون
هو عدد الأشخاص الذين قتلوا فى العراق فى يونيه 2014 وفقا لأرقام حكومية وهو ما يجعله الشهر الأكثر دموية منذ مايو 2007، وتقرير الأرقام الرسمية يقول إن 1393مدنيا و380جنديا و149رجل شرطة هم الضحايا.
ثلاثة عشر ألفا
ثلاثة عشر ألفا هو عدد الأميال المربعة التى يعتقد أنها تحت سيطرة "داعش" وهى تمتد من سوريا والعراق وتساوى مساحة بلجيكا، وتقول تقارير أخرى أن الرقم هو 35 ألف ميل مربع أى ما يعادل مساحة الأردن.
أربعون ألفا
هو عدد المدنيين الذين تم احتجازهم فى جبل سنجار بعد أن استولى التنظيم الإرهابى على مدينة سنجار بالقرب من المنطقة الكردية شمال العراق.
خمسون ألفا
من ثلاثين إلى خمسين ألفا عدد المسلحين الذين يقاتلون مع تنظيم الدولة الإسلامية الآن وفق تقدير الدكتور هشام الهاشمى الخبير فى شئون التنظيم.


موضوعات متعلقة..
- فى الصعيد.. أمهاتنا حائط الصد الأخير والحزن سارق البهجة








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة