وأضاف على أحمد، أنه القطع الأخرى قد خرجت من مصر نتاج أعمال الحفر خلسة وهى عبارة عن لوحة جنائزية تعود للعصر المتأخر مصنوعة من الحجر الجيرى تمثل أحد الأفراد يقدم قربان للمعبود "أوزيريس" وإناء من عصور ما قبل التاريخ و كتلة حجرية من عصر الدولة القديمة بالإضافة إلى تمثال خشبى يعود لعصر الأسرة السادسة يخص إحدى السيدات وتمثال من العصر اليوناني، بالإضافة إلى تابوتين من العصر اليونانى.
وأكد قال على أحمد، إن الإدارة تعمل دائما على متابعة صالات المزادات ومواقع الاتجار فى الآثار لتتبع عمليات بيع الآثار المصرية التى انتشرت فى الآونة الأخيرة فى محاولة للحد من هذه الظاهرة واسترداد ما يمكن من قطع أثرية بما يضمن الحفاظ على موروث مصر الحضارى.
موضوعات متعلقة..
رئيس"الآثار المصرية":الكشف عن تابوت كهنة"آمون رع"يؤكد كفاءة الأثريين المصريين