ننشر التفاصيل الكاملة للخلافات الأسرية بين حفيدة رجل الأعمال حسين سالم وزوجها التى انتهت إلى طلبها بالطاعة..

حفيدة حسين سالم مطلوبة فى بيت الطاعة.. تزوجت فى حفل زفاف أسطورى أقيم على "نهر مانزاناريس" بإسبانيا بعد قصة حب استمرت سنوات.. وانفصلت عن زوجها بشكل غير رسمى بعد الأحكام القضائية الصادرة ضد جدها

الإثنين، 02 نوفمبر 2015 01:21 ص
حفيدة حسين سالم مطلوبة فى بيت الطاعة.. تزوجت فى حفل زفاف أسطورى أقيم على "نهر مانزاناريس" بإسبانيا بعد قصة حب استمرت سنوات.. وانفصلت عن زوجها بشكل غير رسمى بعد الأحكام القضائية الصادرة ضد جدها حسين سالم
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"دونيا" هى الحفيدة الأولى لرجل الأعمال حسين سالم، والتى تعد الأقرب إلى قلبه، والتى سلمها كل شىء ليصبح تحت تصرفها حتى أصبحت مديرة أعماله وحياته، تم زواجها فى حفلة كبيرة على نهر "مانزاناريس" بإسبانيا، بعد عقد قرانها على "عمرو رفعت" بعد قصة حب وصداقة استمرت سنوات، وهى لم تتعد الـ24 من عمرها، ولكن تحولت الحياة بينهم إلى مشاكل وأزمات انتهت بدعوى طلب فى بيت الطاعة.

بداية قصة حب دونيا مع زوجها "عمرو" الحاصل على بكالوريوس إدارة أعمال، والذى يعمل فى بنك ابوظبى، كانت عبر الصداقة التى جمعتهما قبل الارتباط الرسمى، وكللت قصتهما بعقد القران فى مصر بمدينة نصر بعقد مؤرخ بتاريخ 9 إبريل 2010، لتقضى معه سنوات وأنجبت منه طفلتها ملك صاحبة الـ3 سنوات التى تعيش بصحبتها بإسبانيا، وفي أرقى مكان في مدريد "Alcala de heners" بعد الخلافات التى نشبت بينها وزوجها.

بداية المشاكل الزوجية بينها وزوجها كانت بعد اندلاع ثورة يناير وهروب جدها إلى إسبانيا والأحكام القضائية التى صدرت بحق جدها وأبيها، حيث عاش الزوجان خلال 5 سنوات فى شد وجذب انتهت بانفصالهما غير الرسمى، وبتقديم الزوج إنذار طاعة ضد زوجته دونيا خالد حسين سالم أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة.

وقال محمد الدكر محامى حفيدة رجل الأعمال لـ"اليوم السابع": "لقد تم اكتشاف الإنذار الذى تقدم به زوج المدعى عليها أمام محكمة الأسرة بالصدفة، وقمنا برفع طلب تسوية يحمل رقم 3187 لسنة 2015، ما دفعنا للاعتراض على إنذار الطاعة قبل انتهاء المدة القانونية المحددة لذلك وهى بحسب قانون الأحوال الشخصية ثلاثين يوما".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة