قراء "اليوم السابع" للرئيس: لا تصالح.. متابعو "الموقع" يرفضون التصالح مع الإخوان عقب تفجيرات الخارجية.. ويؤكدون: الجماعة تريد العودة لممارسة الكذب.. وقارئة: لا أمان ولا سلام مع الإرهابية

الثلاثاء، 23 سبتمبر 2014 01:26 ص
قراء "اليوم السابع" للرئيس: لا تصالح.. متابعو "الموقع" يرفضون التصالح مع الإخوان عقب تفجيرات الخارجية.. ويؤكدون: الجماعة تريد العودة لممارسة الكذب.. وقارئة: لا أمان ولا سلام مع الإرهابية تفجيرات الخارجية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفضت آراء قراء "اليوم السابع" التصالح مع الإخوان عقب سلسلة من التفجيرات تلت إبداء الرئيس عبد الفتاح السيسى، إمكانية عقد مصالحة مع مؤيدى الجماعة الإرهابية، وعودتهم للحياة السياسية، إذا ما وافق الشعب المصرى على ذلك.

وكان قراء "اليوم السابع" تفاعلوا مع السؤال الذى طرح عليهم، حول إمكانية المصالحة مع جماعة الإخوان الإرهابية بعد سلسلة التفجيرات الأخيرة.

من جهة، رأى القارئ محمد ماهر: "الكريم إذا أطعمته امتلكته واللئيم إذا أطعمته تمردَ، قرار مصالحة الإخوان لم يكن خطوة إيجابية، وبسبب كثرة الهرج والشغب وعمليات التخريب والفساد الذى نتجت عن رد فعل الإخوان فى الفترة الماضية أطلق عليهم عامة الشعب والجهات السياسية "الجماعة الإرهابية"، فمسألة مصالحتهم ستأخذ الكثير من الوقت".

وقال القارئ توفيق الدقن: "الرئيس السيسى ألمح إلى إمكانية احتواء المنتمين للإخوان والمتعاطفين معهم، ممن لم تتلوث أيديهم بالدماء وبشرط نبذ العنف، بعد 24 أقل من ساعة تفجيرات واغتيال شاهد على مرسى مع أن شهادته من فترة وما حدش داسله على طرف!! الفاعل هو من له مصلحة فى عدم لم الشمل واستمرار الوضع غير المستقر فى مصر، من لا يغالط نفسه وينساق وراء مخطط تدمير مصر (لن يحدث بإذن الله) يعرف الإجابة، واللهم يحتسب فقداء الواجب من الشهداء ويلهم أهلهم الصبر والسلوان".

وعلق القارئ محمد صبحى: "الاخوان وغيرهم يتمنون المصالحة ليعودوا إلى الكذب والخيانة والنفاق وتدمير مقدرات الوطن مرة أخرى، وهذا لا يقبله أى مصرى، وأنا أرى إلغاء ما يسمى بالإخوان والفلول والبلطجية ويعود الأفراد جميعًا إلى صفوف الشعب، فمن فعل خيرًا فأهلاً به ومن فعل شرًا يحاكم طبقًا للقانون".

وانفعل القارئ "مواطن مصرى" قائلاً: "صلح إيه وزفت إيه؟!! بعد سنتين من تأخير أحوال البلاد والعباد ومحاولة إشاعة الفوضى ومحاولاتهم الدنيئة لعدم تقدم البلاد والخيانة والتخابر، ومحاولاتهم بث الرعب فى نفوس الشعب وقتل الأبرياء من الشرطة والشعب والمدنيين!".

ورأى القارئ محمد البدرى، أنه لا تصالح مع الإخوان، بينما أكدت القارئ مديحة الطاهر "لا أمان ولا سلام مع الإخوان".



موضوعات متعلقة..


"الإخوان" ترفض رسالة السيسى.. وترد بسلسلة تفجيرات فى القاهرة والمحافظات









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة