نواب سابقون بالوطنى المنحل يعلنون خوضهم الانتخابات البرلمانية ببورسعيد

نواب الوطنى المنحل السابقين ونشطاء وشباب وأحزاب يعلنون خوضهم للانتخابات البرلمانية المقبلة لسنة 2014 من خلال 5 دوائر انتخابية تتمثل فى "بورفؤاد والشرق" و"العرب" و"المناخ" و"الزهور وغرب" و"الضواحى والجنوب".

ففى مدينة بورفؤاد أعلن كل من طه الجمل وعبد الملك الزينى نائبى الوطنى المنحل خوضهما الانتخابات أمام البرلمانى المستقل الشهير سيف محمود الذى بدء فى ترتيب أوراقه بالفعل وسط ترحيب شعبى من محبيه.

وأعلن الدكتور عاطف علم الدين رئيس جامعة بورسعيد الأسبق عن عزمه ورغبته للنزول من أجل المنافسة لما يتمتع به من شعبية جارفة لمواطنى مدينة بورفؤاد وأعضاء وهيئات التدريس والموظفين واتحاد الطلاب بكليات جامعة بورسعيد.

كما أعلن المهندس حسن شليل عن حزب الوفد خوض الانتخابات بمسقط رأسه أمام المهندس محمد عبد الفتاح الزينى أمين قسم بورفؤاد للوطنى المنحل ومسعد الأمير موظف بمديرية التموين والتجارة الداخلية.

ومن جانبه أكد الدكتور رشيد عوض عضو الهيئة العليا لحزب الوسط وعضو مجلس الشعب المنحل عن خوضه الانتخابات المقبلة بعد تقديم استقالته من الحزب منذ ما يقرب من 4 شهور لفشله فى تصحيح المفاهيم داخل الوسط.

وفى دائرة الشرق والعرب أعلن المهندس على الفقى نجل شيخ الصيادين الشهير واللواء متقاعد أحمد أبو حشيش عن خوضهما الانتخابات لأول مرة أمام إيهاب ضاحى عضو مجلس الشعب الأسبق برلمان 2000 وأحد رموز الوطنى المنحل ومحمد جاد النائب السابق لحزب الوفد 2011 والمحاسب محمود رسمى موظف الضرائب وأمين صندوق النادى المصرى الأسبق بن دائرة العرب والتى تحظى بعشيرته من أبناء الصعيد.

أما دائرة المناخ فقد تردد خوض الإعلامى محمد مصطفى شردى الإنتخابات عن حزب الوفد أمام اللواء طارق عمار أحد رموز الوطنى المنحل والنائب السابق الذى فاز على شردى فى انتخابات 2010، وأشرف العزبى محام بالنقض وعضو هيئة الدفاع عن المتهمين فى قضية مجزرة استاد المصرى.

كما تشهد دائرة الزهور والغرب أسماء جديدة تعلن عن رغبتها عن دخول معترك البرلمان المقبل مثل مجدى حسن عمار الذى يعتمد على رصيد والده البرلمانى المخضرم والشهير المرحوم حسن عمار بالإضافة للدكتور حسام الحديدى والسيد فهمى شحاتة والدكتور محمود طنطاوى وحامد الغنينى وعلى دراز فنى إشعة بمستشفى بورسعيد العام ويتمتع بالخطابة بمساجد الأوقاف وأشرف إسماعيل محام وعبد السميع حلاوة.