الصحافة الإسبانية: الصواريخ ليست سلاح غزة الوحيد فى وجود المواقع الاجتماعية.. زيارة ميركل لأوكرانيا جاءت فى الوقت المناسب.. فيرجسون الأمريكية أصبحت ساحة لأعمال الشغب

الخميس، 21 أغسطس 2014 11:15 ص
الصحافة الإسبانية: الصواريخ ليست سلاح غزة الوحيد فى وجود المواقع الاجتماعية.. زيارة ميركل لأوكرانيا جاءت فى الوقت المناسب.. فيرجسون الأمريكية أصبحت ساحة لأعمال الشغب صورة ارشيفية
إعداد-فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الباييس: الصواريخ ليست السلاح الوحيد فى غزة فى وجود المواقع الاجتماعية

قالت صحيفة الباييس الإسبانية فى تقرير لها نشرته على موقعها الإلكترونى اليوم الخميس، إن الصواريخ ليست السلاح الوحيد فى غزة فى ظل وجود المواقع الاجتماعية، حيث إن المواقع الاجتماعية حشدت الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وأنصار كل من الطرفين الذين يقومون بنشر رؤيتهم الخاصة للاشتباك والصراع القائم.

وأوضحت الصحيفة أن فى هذه الفترة الصعبة التى تعيش فيها غزة فقد تم عمل العديد من الصفحات والهاشتاج من الجانب الفلسطينى مثل GazaUnderAttack غزة تحت الهجوم، كما أنه ظهرت أكثر من 4 ملايين تويته فى الأيام الـ30 الماضية، فى حين أن الرد الإسرائيلى #IsraelUnderFire إسرائيل تحت النار، جاء بنحو 300.000 فقط، وهذا وفقا لتوبسى وهى الأداة التى يقاس بها تحليل تويتر.

وقال حجاى الأد المدير التنفيذى لـ بى تى سيليم المنظمة الإسرائيلية للدفاع عن حقوق الإنسان "نحن نعيش فى عصر فيه وسائل الإعلام القديمة انتهت، كل واحد منا يمكن أن يساعد فى نشر الحقائق".


الموندو: فيرجسون الأمريكية أصبحت ساحة لأعمال الشغب

تناولت صحيفة الموندو الوضع فى بلدة فيرجسون، بولاية ميسورى الأمريكية، التى عاشت ليلة جديدة من أعمال الشغب العرقى خلفت إصابة ستة أشخاص بطلقات نارية، واعتقال 31 آخرين.

وأوضحت الصحيفة أنه رغم دعوة الرئيس باراك أوباما للهدوء، أصبحت البلدة الصغيرة وسط الولايات المتحدة ساحة لأعمال الشغب منذ إطلاق شرطى أبيض النار على شاب أسود فى ظروف غير واضحة.


إيه بى سى: زيارة ميركل لأوكرانيا السبت المقبل علامة مهمة وجاءت فى الوقت المناسب

قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم السبت المقبل إلى أوكرانيا لإجراء محادثات مع الرئيس بترو بوروشينكو ورئيس الوزراء ارسينى ياتسينيوك، مشيرة إلى أن الزيارة "علامة مهمة وجاءت فى الوقت المناسب"، لافتة إلى أن الأوكرانيين لديهم آمالا كبيرة فى تهدئة الوضع، وتنظيف الميدان بكييف وانتخاب رئيس بلدية العاصمة ديمقراطيا، وهى الخطوة الأولى التى تفرضها أوروبا.

وأوضحت الصحيفة أن حل أزمة أوكرانيا مثل "جراحة القلب المفتوح"، مؤكدة على أهمية لقاء ميركل، والرئيسين الأوكرانى بيترو بوروشينكو والروسى فلاديمير بوتين، من أجل إيجاد حل لكن مع قدرة الجميع على تقديم تنازلات من أجل إنجاح المهمة.

وأوضح ستيفن سيبرت، المتحدث باسم المستشارة الألمانية، فى بيان أصدره أن "المستشارة آنجيلا ميركل سوف تتوجه إلى أوكرانيا فى 23 من أغسطس تلبية لدعوة الرئيس بترو بوروشينكو".

وأضاف "الوضع الحالى فى أوكرانيا والعلاقات مع روسيا سيكونان محور جميع المناقشات. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم التطرق إلى الاحتمالات الملموسة لدعم أوكرانيا فى الأزمة الحالية"، وكان وزير الخارجية الأوكرانى بافلو كليمكين قد أعلن عن زيارة ميركل للبلاد، ولكن لم يتم تأكيد هذه المعلومة من مصدر رسمى ألمانى.

ولم تدخر ألمانيا جهدا فى محاولة للتوصل إلى تسوية دبلوماسية للأزمة فى أوكرانيا. واستقبل رئيس الوزراء الألمانى فرانك والتر شتاينماير الأحد الماضى فى برلين نظرائه الفرنسى والروسى والأوكرانى لمحاولة كسر جمود الوضع الحالى.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة