"عرف المجتمع الإنسانى – الأسرة - كمؤسسة اجتماعية لا نظامية، منذ زمن بعيد وأوكل إليها مسئوليتى الحفاظ على النوع الإنسانى، بما يضمن النسب ومشروعيته"، هكذا بدأت الدكتورة سماح خالد زهران مقدمة كتابها "الأسرة المصرية قراءات فى سيكولوجية التكوين والاستمرارية".