قدمت سيدة الغناء العربى أم كلثوم أغنية «إنت الحب» فى 4 مارس 1965، فقرر الفنان الشاعر الرسام صلاح جاهين، منع ابنه من استماعها، وفى عام 1963 شارك فاتن حمامة ورشدى أباظة فى تمثيل فيلم «لا وقت للحب»
طلبت صحيفة الأهرام من الشيخ محمد الغزالى عدم تحويل خلافه مع رسام الكاريكاتير بالجريدة صلاح جاهين إلى «قضية دينية»
دخلت الطائرة الجزائرية المجال الجوى التونسى فى 30 مايو، مثل هذا اليوم، 1968، فسارعت هيئة الاستقبال لسيدة الغناء العربى أم كلثوم بإرسال برقية ترحيب، جاء فيها: «دخلتم منذ لحظات الفضاء الجوى التونسى فأهلا وسهلا،
نطق العريس فى مرارة: «أنا أعمل مدرس»، فعقد المأذون قرانه بعد أن صمم على رفضه منذ أن سمع إلى المهنة الحقيقية للعريس.
زار السلطان العثمانى مصر فى أبريل 1863، فغمره «إسماعيل باشا» بالهدايا والتحف الفاخرة حتى ملأ بها سفينة بأكملها، حسبما يؤكد عبدالرحمن الرافعى فى كتابه «عصر إسماعيل»، مضيفا: «زود إسماعيل.
كانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا حينما جلس الفنان الكوميدى إسماعيل ياسين على السرير متعبا، وطبقا لصحيفة الأهرام فى عددها الصادر صباح مثل هذا اليوم «24 مايو 1972»
تلقى الكاتب الصحفى محمد التابعى، اتصالا من المطربة أسمهان تسأله عن إمكانية مقابلته فى المساء لأمر مهم، وفى الساعة الثامنة مساء الجمعة 23 مايو، مثل هذا اليوم،1941، جلست أمامه لتحدثه فى أخطر مهمة ستقوم بها، ولم تفصح لأحد بها.
افتتحت الراقصة امتثال فوزى صالتها للرقص فى كازينو البوسفور بالأزبكية، يوم 2 مايو 1936، ووفقا للدكتور عبدالوهاب بكر فى كتابه «مجتمع القاهرة السرى 1900-1951»: «اتصل بها البلطجى فؤاد الشامى عارضا خدماته «الحماية»،
يعد الكاتب محمد التابعى أحد أساطين الكتابة الصحفية فى تاريخ مصر، وكان أستاذها «الذى اختلف مجال الكتابة الصحفية بعده عما كان قبله»، بوصف أحد تلاميذه الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل
عاد الملك فاروق إلى القاهرة من لندن بعد وفاة والده الملك أحمد فؤاد يوم 28 أبريل 1936، كان فى بريطانيا للدراسة منذ 6 أكتوبر 1935
ذهبت سيدة الغناء العربى أم كلثوم، إلى مدينة المنصورة لإحياء حفل يوم 7 مايو 1960 بمناسبة عيد محافظة الدقهلية القومى، فسبقتها الكاتبة الصحفية حسن شاه إلى قريتها طماى الزهايرة.
خرج رئيس وزراء الهند وزعيمها التاريخي "نهرو" إلي سلم الطائرة بأسوان لزيارة مشروع السد العالي في 17 مايو، مثل هذا اليوم 1960، وكانت الأعمال تدور فيه بهمة وبمساعدات فنية ومادية من الاتحاد السوفيتي(روسيا).
كان الوقت ظهر 16 مايو مثل هذا اليوم 1956، حين استقبل رئيس وزراء الصين «شوين لاى» رئيس مكتب مصر التجارى فى الصين الشعبية «محمد مدحت الفار».
كان "نوبار" رجل عائلة محمد علي، فهو مستشارها ووزيرها مع الباشا الكبير وابنه إبراهيم، ثم عباس باشا ومن بعده سعيد، ومع إسماعيل لكنه لم يكن يحبه، وتشاءم من حكمه.
وضعت السيدة نبوية البدراوى مولودها يوم 10 مايو، مثل هذا اليوم، 1891، وسماه والده الشيخ إبراهيم العيسوى عمدة قرية «طنبار» التابعة للمحلة الكبرى اسما مركبا هو «محمود مختار»
كانت الساعة الخامسة مساء الثلاثاء 4 مايو 1914 حين اجتمعت اللجنة المكلفة باختبار ومناقشة الطالب طه حسين، لمنحه الدكتوراه كأول طالب مصرى يحصل عليها من الجامعة المصرية، منذ افتتاحها عام 1908، وفقا لأحمد شفيق باشا رئيس ديوان الخديو عباس الثانى فى مذكراته «مذكراتى فى نصف قرن».
كانت الساعة الواحدة والنصف ظهر 8 مايو، مثل هذا اليوم، 1969، حين وصلت سيدة الغناء العربى أم كلثوم إلى محطة القطار بمدينة طنطا قادمة من القاهرة.
«اليوم أعلن النصر، النصر للعمال العرب فى معركتهم من أجل الحرية والاستقلال، وبهذه المناسبة وباسم شعب الجمهورية العربية المتحدة أحيى العمال العرب جميعا، لأنهم حققوا النصر الكامل للأمة العربية.
كانت الجهود الصهيونية مستميتة من أجل أن تحضر شخصية مصرية بارزة حفل افتتاح الجامعة العبرية يوم 1 أبريل 1925، وتمت المحاولات مع شخصيات لها ثقلها مثل الشيخ محمد بخيت مفتى الديار المصرية سابقا
كان المترجم والمبدع زهير الشايب، يبلغ سبعة وأربعين عاما، حين توفى يوم 4 مايو، مثل هذا اليوم، 1982، لكن «جهده على مستوى القص والترجمة حفر اسمه فى جدارية الأدب والثقافة بحروف من ذهب»