أرسل خورشيد باشا، والى مصر، يستدعى السيدة «نفيسة المرادية»، فاصطحبت امرأتين وطلعت إلى القلعة، فى نفس الوقت كان جنوده يفتشون نساء أمراء المماليك
تمر اليوم الذكرى الـ168، محمد سعيد باشا يستلم حكم مصر خلفًا لابن أخيه عباس حلمي الذي اغتيل في 13 يوليو، وهو والي مصر من سلالة الأسرة العلوية، تولى الحكم من 24 يوليو 1854 إلى 18 يناير 1863
فى مثل هذا اليوم رحل عن عالمنا الوالى سعيد باشا، والى مصر من سلالة الأسرة العلوية، وقد تولى الحكم من 1854 إلى 1863 ميلادية.
تستعرض برامج "التوك شو" يوميا فى مصر العديد من الموضوعات المهمة والرئيسية على المستويين المحلى والعالمى، وكانت أبرز لقطة..
تمر اليوم الذكرى الـ1336 على تولى محمد بن أبى بكر الصديق، ولاية مصر، بعد أن ولاه عليها الإمام على بن أبى طالب كرم الله وجهه.
ذهب عباس باشا إلى سراى شبرا، ليقبل يد جده محمد على باشا والى مصر، فقال له الجد: «لعنت إبراهيم، لأنه حبسنى، ولذا قبض الله روحه فلا تتصرف نحوى مثله إذا كنت تريد ألا ألعنك أنت أيضا».
قبل نحو 196 عاما، وبالتحديد فى 23 نوفمبر عام 1824م، انتصر الأسطول المصرى على الأسطول اليونانى فى "موقعة ستمبالا"..
حين عم الفساد من قبل خورشيد باشا الوالى العثمانى، قام الأهالى فى وجهه، وطلبوا من محمد على أن يحميهم ويكون الوالى عليهم، وهذا حدث فى مثل هذا اليوم 13 مايو من عام 1805م.
تمر اليوم ذكرى رحيل أحد أهم الشخصيات في تاريخ مصر الحديث هو محمد على باشا، الذى ولد في 4 مارس من عام 1769 في مدينة قولة إحدى موانى مقدونيا باليونان.
تمر اليوم ذكرى رحيل مؤسس مصر الحديثة محمد على باشا، الذى تولى حكم مصر منذ 1805 حتى 1848.
عاشت مصر مرحلة صعبة بعد خروج الحملة الفرنسية منها عام 1801 وحتى تولى محمد على باشا الحكم فى عام 1805.
عرف حكام مصر منذ فجر التاريخ ألقابا عدة، بدأت مع بداية تأسيس عهد الأسرات فى مصر القديمة، مرورا بالدول والإمبراطوريات المختلفة التى تناوبت على حكام البلاد..
حين تلقى محمد على باشا «والى مصر» مصر خبر وفاة ابنه إبراهيم يوم 10 نوفمبر 1848 علق: «كنت أعرف، لقد حبسنى
لم يستيقظ «عباس باشا الأول» فى موعده صباحا يوم 14 يوليو «مثل هذا اليوم» عام 1854، وكان فى قصره بمدينة بنها عاصمة محافظة القليوبية، فدخلا عليه أحمد باشا يكن وإبراهيم باشا الألفى ووجداه قتيلا.
خطر بفكر «نابليون الثالث»، إمبراطور فرنسا، أن يرجو سعيد باشا والى مصر، مساعدته فى حربه بالمكسيك، فتحدث إليه بالفعل. كان «نابليون الثالث»، صديقًا لـ«سعيد باشا»، مما شجع إمبراطور فرنسا أن يتقدم بطلبه الذى أسرع والى مصر بالاستجابة له