حين نذهب إلي أحدهم للاعتذارعن خطأ صدر منا تجاهه ينشغل بالنا بعدة أمور مثل، هل سيستقبل اعتذارنا بقبول وبصدر رحب؟ أم هل سيصدنا ويرفض اعتذارنا؟
لم تكاد مواقع التواصل الاجتماعى تهدأ من الحديث حول الشاب الفلسطينى جهاد السويطى الذى اعتلى نافذة مستشفى للاطمئنان على والدته المصابة بفيروس كورونا وذلك قبل وفاتها متأثرة بإصابتها، حتى اصطدم الجميع بقصة شاب آخر من فلسطين أيضًا لكنه لم يكرم والدته مثلما فعل جهاد.
فالاعتذار يمكن أن يساعدك فى حل المشكلات وهناك ملايين الطرق له ولكن ليس لهم نفس الفعالية، وإليكم خطوات سحرية لقبول اعتذاركم